......................................................
أسم كان معروف وسط أشهر السحرة بالعالم .
هذا الرجل يعتبر اعظم روحاني في التاريخ
خدم الجن طوال عمره لكى يساعدوة ويطيعوا اوامرة و لكن كانت نهايتة مؤلمة........
انه السيد الحسيني الفلكي من مصر
قام بأيذاء الكثير والكثير .....
حتى استطاع ادخال الجن فى كل منزل عن طريق الفيلم العربى ( عاد لينتقم )من انتاج ١٩٨٨
حيث استعان به المخرج ليمثل دور شخص روحاني ويقول لهم
كلام تمثيلى لا أكثر .
إلا انه خدعهم جميعاً عن طريق قول العزيمة البرهاتية الكاملة بلا نقص.....
جزء منها ....
(حليما حليما ..... بليغا بليغا……… بسكلاً بسكلاً ……. تراباً تراباً
انزلو حتى يركم النصر بعينة
ويكلمكم بلسانة ....و يسألكم عن حوارية
اينما تكونوا اتونى مسرعين مسرعين
بحق براتيهى براتيهى اتونى مسرعين مسرعين
الواحد الاحد الفرد الصمد اتونى مسرعين مسرعين
بحق العهود السلمانية والعهود الانسية
احضروا احضروا )
#كاتب_الجحيم.
فبدأ يحلُ الخراب على شخصا شخصا .....ابتداء من فريق العمل بالفيلم حيث لاحظ مصور الفيلم وجود حركات غريبة وأشخاص تظهر أمام الكاميرا لايعرف من هم ولا وجود لهم بسناريو الفيلم .
وبعد انتاج الفيلم بأيام توفى أحد طاقم العمل والسبب كان مجهول .....
وبعد ان تم عرض الفيلم بالسنيمات، لاحظ الجمهور بأشياء غريبة تحدث لهم بعد مشاهدتهم لهذا الفيلم.....
فقرروا منع الفيلم من العرض .....
كما انه ذا بايع ابليس واصبح من اقوى الروحانين والسحره بالعالم وكان اكثر مشاهير العالم يلجأون اليه.......
.
.
.
.
كان بيشتغل بأكتر من كتاب للسحر الأسود ككتاب الجوهرة وشمس المعارف وغيرهم كتير .......
كان مسخر لية جن كتير جدا ......
لكن الغريب أنه مات موت شنيعة جدا
وقت التحقيق الظابط اللى كان بيحقق ف القضية ....
دخل شاف منظرة كالاتى :
عينية مبرأة، وشو أزرق شاحب يكاد يكون متخشب،
وفمة كان مفتوح من الخضة ......
مع انه كان بيتعامل مع الجن والشياطين وواخد على رؤيتهم ....
لكن الغريبة بقا اية اللى شافوا خلاة يتصدم ويموت من الخضة بالشكل دة
ويبقى لغز يحير الكثير والكثير .......
ياترى شاف إية !!!!
ولكن البعض يقول شئ أخر .....
بأن زوجتة قد قتلتة او ان أحدهم قتله بالسم ......
.
.
.
.
ودة تقرير كامل عن قصة وفاتة .
قصة وفاة الهالك السيد الحسيني الفلكي
وبقي تقرير الطب الشرعي ليحسم الجاني في الواقعة..
الناس وقتها كانت تردد ان الجاني عفريت من العفاريت التي كان يستحضرها الفلكي الحسيني لتساعده في عمله.. وكانت بعض الاحراز تثير علامات استفهام عريضة لدي الناس.. عثروا مثلا علي كميات كبيرة من الحليب بداخل منزلة.. ومناديل ملوثه بالدماء بالاضافة إلي صور عديدة للمشاهير مكتوب خلفها طلاسم لايعرفها احد سواه!..
ومضت الأيام ولم يكن من المعقول ان تتجه انظار المباحث الي حكايات الجن والعفاريت .. فالشرطة في اداء عملها تخرج عن الافكار العادية خارج نطاق القائمين علي العدالة...... كاتب الجحيم
إلا ان تقرير الطب الشرعي جاء بمفاجأة من العيار الثقيل.. فالقتيل لم يقتله أحد من بني الانس! ولم يمت بهبوط حاد بالدورة الدموية.. مما اعاد إلي الاذهان مرة اخري.. حكاية العفاريت!
هذا الفلكي الذي كان ينبأ بالمستقبل.. لم يعرف ان يومه الاخير حافل بالمفاجآت.. هذا الحادث كان من أغرب الحوادث التي واجهها المقدم علاء عابد رئيس مباحث الهرم حاليا..
رئيس مباحث بولاق وقت الحادث!
لم يكن المثير في هذه القضية هو اتهام اقارب الفلكي الشهير لرشا الزوجة الشابة الحسناء.. واصرارهم علي تورطها في حادث مصرع السيد الفلكي 58 سنة..
ولكن المثير هو تقرير الطبيب الشرعي.. ومفتش الصحة اكد انه لايوجد سبب مقنع لوفاة الفلكي.. فلم يجد الاطباء عند تشريح الجثة اي اثر للسم!
ازدادت حيرة رجال المباحث.. والنيابة حينما اكد تقرير الطب الشرعي ان الفلكي الشهير لم يمت بهبوط حاد في الدورة الدموية.. ولم يصب باي نوع من الجلطات في القلب أو المخ!
