القصه
يروي في زمن من الازمنه انه كانت هناك غابه
تسمى منتصف الليل من يدخلها لا يخرج منها
وقد ابتعد الناس عن هذه الغابه لانها تدمر من في جانبها ولكن في يوم من الايام تحولت هذه الغابه الى مكان مزدهر عامر يضم عدد كبير من القرى فقد تحولت هذه الغابه من...
الجميع نائم الان فقد تأخر الوقت كثيرا حسناً ليس الجميع فهناك من لم ينم مثل تايهيونغ الذي كان على هاتفه و كوك الذي كان على حاسوبه
• تايهيونغ • كان تايهيونغ على هاتفه في الحديقه التقط صوره لها فقد كان منظرها خلاب و جميل جدا ازهار بجميع الالوان و أشجار بجميع الاحجام بركه صغيره على الجانب الأيمن و داخلها نافورة تسكب المياه عليها و في الجانب الايسر و اللذي لفت انتباهه هو زهور الشارون المنتشره و كذلك لا ننسى ضوء القمر الذي يسقط على احدى الأشجار ليضيف جمالاً ساحراً اكثر ابتسم تايهيونغ و التقط صوره ثم وضعها في حسابه و كتب " شكراً جيمين هيونق بفضلك رأيت هذه الحديقه ^_^ شكراً مُجدداً هيونق " ثم جلس على الأرجوحة ليعاود تصفح الانترنت
اتت جيسو وجلست بِجانب الاخر : هل تمانع نفى تايهيونغ وأردف : كلا ابدا يمكنك الجلوس
جيسو : اممم أيمكنني التعرف عليك اكثر تايهيونغ : كيم تايهونغ 22 سنه
جيسو : واو سريع ، كيم جيسو 19 سنه تايهيونغ قهقه : هل يمكنني ان اسألك سؤال
جيسو بإبتسامه : طبعاً تفضل تايهيونغ : هل انتي مرتبطه !؟ او واقعه بالحب
جيسو : لـمَ تسأل هل وبالصدفه وقعت لي تايهونغ : ههه كلا ابداً فقط فضول
جيسو : في الواقع اجل انا مخطوبه من شخص يدعى بامبام اتريد ان اريك صورته
اومئ الاكبر لتخرج هاتفها • بامبام •
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
تايهونغ : وسيم جداً ... مبارك جيسو : ههه على ذكره يتصل وداعاً ^^ • جونغكوك • هو فقط يقوم بتصفح الصور في حاسوبه ابتسم عندما رأى تلك الصوره سأصفها لكم كانت الصوره قديمه لان يونغي كان صغر وقتها و كذلك جونغكوك و والدتهم كذلك موجوده كان بكلا الجانبين أشجار كبيره جدًاً وخلفهم نهر و السماء سوداء و تزينها تلك الكرستالات الامعه كان جونغكوك يرتدي بنطال جينز و تيشيرت ابيض خفيف و كذلك يونغي نفسه اما والدتهم فقد كانت ترتدي فستان يصلي لركبتها و كان برتقالي اللون و حذاء اسود اما شعرها فهو كان قصير لذلك تركته ينسدل على كتفها الرائعان جونغكوك بِجانب والدته الأيمن و يونغي الايسر اما والدهم لم يظهر بالصوره نزلت دمعه على خدي جونغكوك ليمسحوا بسرعه لكنه تذكر كلام والدته ذلك الوقت و بدأ يبكي بصوت خفيف
