عائلة جيون

96 3 1
                                    

الجُزء الثاني هُنا ☺️
ايضاً مَاضي يونكوك كُشف هِنا 💜
هوسوك ايضاً كشف هنا 💗
يمكننا القول بارت لعائلة جيون !
____________________

هيورين " لِنذهب يا صِغار "
" الى اين "

هيورين " م-ماذا , نحن سنذهب للملاهي جيون "
جيون " ملاهي ؟ مع حقائب ؟ "

هيورين تَوترت " و سأبيت عن صَديقتي "
جيون " ولَم تخبرِيني ! ايضاً على حَسب علمي صديقتك ماتت مُنذ زمن طويل !! "

هيورين غَضبت " أُصمت ايها المَريض "
جيون رَفع المُسدس " مَريض ! ها "

هيورين " جيون , ليس هُنا جونغكوك لا يزا- "

وبِالفعِل جيون اطلق النار على هيورين امام , يونغي , نامجون , و الصغير جونغكوك

جيون " ما حدَث سيبقى سِراً وان عَلِمَ احد سَتموتون ! "
نامجون يَبكي " لِ-لِماذا تَفعل هذا "

جونغكوك " م-ماما ! "
يونغي " صَغيري لِ- "

جيون " يونغي , الى المَنزل حالاً "
يونغي " حسناً -بهمس- لَعين سترى سأنتقم لك ماما "

مرت ايام كَثيره سنه و ثلاث اشَهر تَقريباً هوسوك واخيراً اصَبح يَلعب مع جونغكوك و يونغي و نامجون
الامر كان و مازال صَعباً عليهم هُم اخبروا هوسوك بالامر كي يأخذ حذرَه مِن والِدهم المَريض جيون لم يَتزوج هو كَره الزَواج تَقريباً لَكنه يُحظِر العاهِرات و يَجعلهم يَأخذون مانع الحَمل كي لا تَأتي نَكرة اخرى و يُمارس مَعهم بإبشِع الطُرق , نامجون يَذهب مع يونغي كل سَنه لذِكرى وفاة ولدِة نامجون بينما جونغكوك يونغي و نامجون يَذهبون كل سنه ايضاً لذكرى وفاة هيورين
جيون ! هو فقط يَقول انه يَذهب للذكرى لَكنُه واللعنه حتى لا يَعلم اين قَبرُهما ! او حتى تَارِيخ وفَاتُهما مَر الكثير مِن الوقت جَميعهم دَخلوا سِن العِشرِينات جونغكوك عَلم سَبب قَتلِ والِدة لِوالِدة لَكنه فقط يتظَاهر ايضاً نامجون اصبح يثق بِهم و اخبَرهُم بِما قاله جيون لَه ذاك اليوم عن كَونه نَكرة ! هوسوك لا يَتذكر شَيئاً هو يَعتقد انه أبن جيون
نامجون و يونغي دَائماً يُخطِطان لِلإنتقام لِوالِدتهُما 

• end flashback •

يونغي " نامجون , ماذا تَفعل هُنا ؟ "
نامجون مَسح دُموعه بِسُرعه " لا شَيئ "

يونغي جَلس بِجانِبه " غَداً ذكرى وفاة والِدتي نَحن لم نَزرهم مِنذ سَنوات كَثيره هل ستأتي ؟ "

نامجون " ها ؟ "
يونغي قهقه بِلُطف " انها والِدتك يَجب عليك ذَلك "

نامجون " لَكنِك قُلت والِدتي ؟؟؟ "
يونغي احتَضن نامجون " هي والِدتي ايضاً "

نامجون بَكى في أحضان يونغي بِقوه هو اشتاق لها
لِهمساتِها كُل ليلة , لتَقبيلِها كُل صَباح و مَساء

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jul 04, 2019 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

Midnight حيث تعيش القصص. اكتشف الآن