النهايه

24.8K 808 376
                                    


*انت مغتصبي والذي بداخلي ابنك*
صدم ليفاي *ما الذي تقوله*
*كما سمعت انت مغتصبي قبل ان اتزوجك بيومان اغتصبت وانت هو مغتصبي *
*ايري.....*

خرج ايرين يركض في الشارع المضلم ويبكي بشده ويصرخ *دااادي ساعدني*
تبعه ليفاي
غضب بشده عندما رئاه في وسط الطريق فأمسك ايرين من يده وادخلهه للغرفه والقاه على السرير واعتلاه

*نعم انا اغتصبتك ماذا تريد هااا قلي*
*هل تعرف بالالم الذي شعرت به دادي قال اني عاهر
وزوجني لرجل لا يعرفه والالم الذي شعرت به وانت تتمتع باغتصابي *

ازداد غضب ليفاي من الذي قاله ايرين فصفعه بقوه جعله يسعل دم ويبكي*مؤلم اتركني ايها الحقير*
*اووووه لقد تعديت حدودك ايها العاهر الصغير*

*لست عا.......اااه*امسك ليفاي شعر ايرين بقوه كبيره وطبق شفاهه بخاصه ايرين الذي كان يتألم بشده ويقاوم *ابتعد عني*

شعر بثيابه تتمزق لتتخلل اصابع ليفاي بفتحته الصغيره استمر بغرس اصابعه بفتحته كان يصرخ ودموعه تسيل على وجهه من شده الالم وقف قليلا

وفتح سحاب بنطاله واخرج قضيبه مما جعل عيون ايرين تتوسع *لا تفعل ارجوك ا ابن.....ااااه*

ادخل به بكل قوه كاد ان يقسم رأسه من شده الالم
وبدأ بالصراخ والدفع بقدميه قائلا *توقف ابني ارجوك *

بدأ ليفاي بالقاء ثقل جسده بداخله ويدفع بقوه جعلت ايرين ينزف بغزاره
قال ايرين بصوت مبحوح توقف ارجوك

امسك ليفاي وجه ايرين بقوه كادت تحطم فكيه
*ستتعلم كيف تتحدث معي الان ايها العاهر*

واصل ليفاي الادخال  الى ان ولج بداخل ايرين الذي كان شبه فاقد الوعي وكانت شفتاه تسيل منها الدماء لانه كان يعض عليها من شده الالم

نهض ليفاي وحمل ايرين المغمى عليه واخذه لغرفه بارده جدا مضلمه لايوجد بها فقط سرير صغير ملئ بالتراب وضعه على السرير خرج واقفل الباب عليه لكي لا يخرج مره اخرى

مضى اسبوع وليفاي يدخل على ايرين يعطيه الماء وقليل من الطعام ويغتصبه بقوه ويخرج اصبح شبه ميت الى ان اتى اليوم الذي فقد ارين الوعي به

دخل ليفاي لكي يعطيه الطعام ووجده ملقى على الارض اخذه الى الطبيب بسرعه
الطبيب قال متعجب*ما هذا لقد تعرض لحلات

الاختصاب العنيفه وقله في الاكل وهذا سؤثر على حياته وحياه الطفل *

لم يتكلم ليفاي ابدا فقط دخل لغرفه ايرين الفاقد الوعي واخذه للبيت عندما وصل اخذه للحمام ووضعه في حوض الاستحمام

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jul 15, 2017 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

لا تفعل حيث تعيش القصص. اكتشف الآن