"وقعي هنا و هنا و.. هنا" قالتها ماري و هي تمد ورقة اتفاق العمل لسكارليت
"اشكركِ حقاً انتي لا تدركين حكم سعادتي الآن"
"انا سعيده لأنكي سعيده!. انظري انا سأغيب لشهر اريدك ان تأخذي مكاني ، و ايضاً يوجد شخص يأتي يومياً للمتجر لا اريد اي احد ان يخدمه غيرك انا لا اعرف اسمه لكنه طويل و شعره مجعد قليلاً و لديه اعين خضراء و غمازه علي وجنته اليسري. الآن اعزريني علي الذهاب"
"وداعاً" ______ ____
لما جعلتني انا من اخدمه و ليست واحده من الفتاتان الاخريات و ايضاً هو يبدو وسيماً لذا علي ان اظهر له بصوره جيده او للناس عمتاً ... لكنني لا املك لي ملابس مناسبه لهذا ، اظن ان علي الذهاب للتسوق قليلاً. ______ ____ ------يومالعمل
كيف يبدوا؟ هل هو صغير في السن؟ هل من الممكن ان اقع في حبه؟
كل هذه الاسئله تدور ق رأس سكارليت منذ ان اخبرتها ماري بذلك الشخص و هي ترتدي ملابسها و تتخبط في كل مكان بسبب توترهت
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
"حسناً سكارليت اهدئي ليس و كأنها نهايق العالم فقط بعض من الزهور و الناس و ذلك الغريب" قالتها سكارليت لنفسها محاوله احفاء توترها
____عندالمتجر
"اين المفتاح واللعنه!" قالتها سكارليت تحت انفاسها و هي تبحث عن مفاتيح المتجر في حقيبتها
"مرحباً"قالتها فتاه من خلف سكارليت
" ها؟ اجل م-مرحباً"قالتلها بتلعثم
"أأنتي الفتاه الجديده؟"
"اجل انا هي ادعي سكارليت علي اي حال و انتي؟" سألتها بسرعه بسبب توترها
"اليكس انا اعمل هنا ايضاً. ما بكي تبدين متوتره؟" سالتها اليكس و للقلق واضح علي ملامحها
"لا اجد مفاتيح المتجر"قالتها سكارليت و هي علب وشك البكاء
" حسناً اهدئي ليست بمشكله كبيره معي نسخه منه"
"المكان جميل للغايه"قالتها سكارليت فب اندهاش و هي تدلف داخل للمتجر
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
