و ماذا بعد كل هذا ؟

1.8K 34 14
                                    

ااولا آسفة كثير على التأخر ، لكن لم أستطع إكمال القصة بحكم انها لم تصل الى عدد الكومنطرات الدي طلبته منكم 😳
تانيا ، هذا بس تخيل 😢 و مرض كاي بس تخيل بعيد الشر عن حبيبي زوجي الجميل نوتيلا خاصتي النيني ❤❤
تالتا ، أفكاري خلصت 😂 ساااعدوووووني ،
////////////////////   ////   / /  / / / / / / / / /
في الصباح الباكر فتحتي عيناك اللتان لازالتا لم يجفا بعض من الدموع ، حملتي هاتفك فوجدتي كاي مرسلا لك رسالة
الرسالة كالتالي
حبيبتي ، كيف انت ، اذا رأيت رسالتي اجيبيني فورا ، اريد ان اخبرك بشيء مهم ، سايونارا ، سارانغيو
قرأت رسالت كاي ، فبادرت بالاتصال بسرعة
انت ،موشي موشي اوبا
كاي ،اه انيو ، كيفك
انت ،حمد، لله اوبا وأنت
كاي ، قليلا وحسب اريد ان اراكي في داك المنزل المهجور قرب الغابة ، الامر مهم جدا
انت ، حسنا سأرتدي ملابسي وأخرج  لكن ما الأمر كاي ، لقد افزعتني حقا ، قلي ماذا هناك ؟
كاي : قلت يجب أن اراكي فورا ، لا تجادليني
انت : ولماذا تصرخ على اهي اهي :/ ماذا فعلت لك ( رغرغت عيناكي بالدموع )
كاي قفل الخط في وجه (اسمك)
ماذا يريد ، مالامر ، حقا اصبح كاي يحيرني ، مرة يعاملني بلطف و ثارة أخرى يعاملني بقصوة ،
ارتديت ملابسك ، و خرجت مسرعه الى المكان الدي أخبرك عنه كاي ،
وصلت للمنزل فوجدتي كاي ينتظرك هناك ،
انت : اوبا ماذا هنا(ك)
لم تستطيعي إكمال جملتك حتى أصبحت شفتاكما متلاصقتان على بعضهما لا تفصل بينكما سوى مسافة لإستنشاق الهواء ،
أغمضت عيناك فوضع كاي يده على خصرك و حملك داخل المنزل ، لم تشعري حتى وجدت نفسك فوق السرير لا يغطي جسدك الرقيق سوى حمالات الصدر فملابسك  أصبحت مندترة في كل مكان بالغرفة ،
انت : كاي لن نفعل شيئا أليس كذلك
كاي : عبس حاجبيه و قال ، إن كنت لا تريدين فلن أقول لك شيئا
جلستي و كاي بجانبك لا ينظر اليك فجأة وقف كاي متجها نحو الباب وقفتي بسرعة فعانقت كاي و أصبحتي تطبعين قبلا في كل مكان على ضهره
كاي : ألم تقولي انك لا تريدين
انت : اصمت و هيا لنبدأ
بدأتما بتقبيل بعضكما قبلا عنيفة ، فقد سلمتي القيادة لكيم كاي ، كان يقبلك و يعظ كل حتة من جسمك ، و قد قام بطبع علامات الملكية عليه ، فقد اصبح جسدك خريطة ملونة بالأحمر ، نزل كاي لحلماتك يمتصها كطفل صغير لكنكي لا تستجيبين مع كاي بسبب الصدمة ، آمرك كاي بالنزول واللعب مع عضوه الضخم ، لكنك لم تستطيعي مقاومة عنفه المتتالي معك ، فبدأتي تبكين حتى أصبحتي تجهشين ، لكن كاي غير مبالي لك تماما فقد كان كل ما يهمه هو جسدك المتير ، لكن بإعتماد حبك الكبير له فقد قررت إعطائه كل ما تملكين ، اصبح كاي يدفع داخل فتحتك الضيقة جدا  مرارا و تكرارا دون مبالات كأنه لا يسمع صراخك ، فقد كان يبدو متل
😈 والى اللقاء في الجزء القادم لتعرفو ماذا جرى لكاي
هيا اونيات ،
وصلو هذا البارت لاكبر عدد من اللايكات و الكومنت 

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Oct 12, 2017 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

اغتصبني فأحببته (في طور الكتابة) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن