part 2

86 12 4
                                    

Sam¥¥
حسنا يا فتاة كفاكِ بكاءا  .. سأحصل على الأموال رغما عن انف الجميع .. ف انا  لديّ الكثير من المجوهرات سأذهب لأبيع النصف و آخذ النصف الآخر معي .. تبا لك ماكسيميليان روزوولف (الأب)
** ذهبت سام لتبيع المجوهرات و بالفعل فقد حصلت على الكثير من المال و قد شعرت بالانتصار بالفعل
سام :
يا إلهي اين اسوارتي ! ؟ لم لا أستطيع إيجادها ؟ هل يعقل أنها مع المجوهرات التي قمت ببيعها ؟ لااااااااا هذا لا يمكن انا متأكدة أنني تركتها هنا .. اااااه تبا

* بعد ساعة من البحث وجدتها في حقيبة السفر خاصتها
سام : اوه الحمد لله لقد ارتحت .. كنت سأجن حقا لو أنها اختفت إلى الأبد
سأذهب لأتمرن طاقتي السلبية في اوجها
******
ليليان:
انه حلم وردي كتلك الكعكة الصغيرة التي صنعتها لسام ستعجبها كثيراً! لطالما كانت تخبرني انها تريد تذوق ما اتعلمه مع ابي.
(تفتح علبة سرّية صغيرة) و هذه الصغيرة لأجل كيوهيون  سألتقي به حتماً، و سأعطيه هذه
انطلقت ليلي بسرعة نحو المطار بعد أن تأكدت من حزم جميع اغراضها، و حلمها، داخل الحقيبة الوحيدة التي ستأخذها، تاركة وراءها والدتها و ليلي القديمة التي ظنت انها ستقضي حياتها كخبازة دون حلم....
(بعد يوم من السفر)
وصلت ليلي متعبة الى المطار الذي لطالما حلمت بدوس أرضه، استنشقت هواءً جديداً، انه هواء كوريا، هواء امسكها و حلمها و شدها نحوه.
الأشخاص، كلهم آسيويين، يتكلمون بلغة باتت تألفها من متابعة الكثير من الدرامات، و حركات قد اعتادت فعلها دون وعي.
لقد أصبحت فور جزءاً من هذا العالم الجديد! و لم تفكر كثيراً بما ينتظرها، فسام ستدبر الأمر بسهولة!
صحيح! سام!
أين سام!
سأرى أخيرأ وجه سام! سأستطيع احتضانها و البكاء بين ذراعيها كما لم افعل من قبل! سأسمع ضحكاتها بصوت أوضح من صوت الهاتف! لا أصدق!
بدأت ليلي تلتفت يميناً و شمالاً باحثة عن وجه أوروبي كوجهها بين الوجوه الاسيوية التي لم تألفها إلا عبر شاشة الهاتف، شعر بني، عيون واسعة، و ابتسامة مميزة! هل هذه هي؟....
***
Sam¥¥ 
ودعتُ امي .. سأفتقدها كثيرا .. حسنا انا لم اعتد تواجدها الدائم في المنزل كما أن ليلي معي يا إلهي لم استوعب بعد أنني و أخيرا سأراها و أخيرا سيتحقق الحلم المستحيل الذي لطالما كنا نحلمه سويةً
خرجتُ دون توديع أبي ف انا لا أزال غاضبة بسببه
ارتديت

 حسنا انا لم اعتد تواجدها الدائم في المنزل كما أن ليلي معي يا إلهي لم استوعب بعد أنني و أخيرا سأراها و أخيرا سيتحقق الحلم المستحيل الذي لطالما كنا نحلمه سويةً خرجتُ دون توديع أبي ف انا لا أزال غاضبة بسببه ارتديت

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
نحوَ عالَمِهم ْحيث تعيش القصص. اكتشف الآن