part 3

79 9 2
                                    

شمس جديدة، و غيوم جديدة في سماء جديدة، هكذا قد ظنت ليلي حين فتحت عينيها، هذا مشهد لم تحلم بأن تراه بعينيها، مشهد الفندق و الأهم... سام بجانبها! الا يكفيها هذا؟
"سام!"
استيقظت سام فورا على صوت لم تألفه بعد، و شعرت أنها ما تزال تحلم، لكن سرعان ما اكتشفت انه حقيقة حين قفزت الى جانبها.
"ليلي!" صرخت سام بسعادة
"علينا النهوض للتسجيل في الجامعة! فمساء اليوم لدينا يوم حااافل جدا"
"اااه صحيييح السوجووو!!""
"أجل يا عزيزتي!!"
Sam¥¥
: اوه حبيبي كم تمنيتُ ان اكون معك و ها قد تحقق حلمي .. لا أستطيع التصديق ! هل هذا حقيقي ؟
: اوه أنها الحقيقة ها نحن معا سام
: احبك لي دونغ هي
: احبك سامانثا روزوولف
" كانت هذه آخر جملة حتى استيقظت على إثر صرخة من ليلي " ساااااام "

سام : عاااا لم يكن حلما أنها الحقيقة ميمي معي
ليلي بحماس : ااااااجل .. هيا علينا التسجيل في الجامعة
سام : هذا صحيح السوجو في المساء
ليلي اجججججل يا عزيزتي
سام : هيا لننهض و نتناول الفطور في " كونراد"

نهضت الفتاتان بكل حماس و سعادة و نشاط
ذهبتا الى الجامعة التي تم تسجيلهما مسبقا فيها
فقط اخذتا بعض المستندات و الأوراق " إجراءات روتينية ليس إلا"
لقد كانت السعادة تغمر الفتاتين يتجولان في شوارع سيئول بكل سعادة " حلم قد تحقق ''

نهضت الفتاتان بكل حماس و سعادة و نشاط ذهبتا الى الجامعة التي تم تسجيلهما مسبقا فيها فقط اخذتا بعض المستندات و الأوراق " إجراءات روتينية ليس إلا" لقد كانت السعادة تغمر الفتاتين يتجولان في شوارع سيئول بكل سعادة " حلم قد تحقق ''

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

انتهت الفتاتان من التسجيل في الجامعة و قد غمرتهما السعادة و لكن اضطرتا أن تعودا بسرعة للفندق كي تستعدا للحفل الكبير حفل " الأسطورة "
وقد ارتدت سام و ليلي اللون ذاته لدرجة ان كل من يراهما يعتقد انهما توأمين

انتهت الفتاتان من التسجيل في الجامعة و قد غمرتهما السعادة و لكن اضطرتا أن تعودا بسرعة للفندق كي تستعدا للحفل الكبير حفل " الأسطورة " وقد ارتدت سام و ليلي اللون ذاته لدرجة ان كل من يراهما يعتقد انهما توأمين

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

Sam

Sam

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
نحوَ عالَمِهم ْحيث تعيش القصص. اكتشف الآن