همزين لعد ماكو شي احنا بئمان هسة حسيت ب الاطمئنان وراحه وعدت طبيعيه كانت كل صوت اسمعه ماخاف ولااحس لخوف لان عندي ثقه ب الله وااهل البيت
وبعد لحضات انتهت الاشتباكات وسمعنا صوت الناس وطلعنا
... حمدت ربي وشكرته لان عدت على خير ورجعنا لبيتنا سالمين الحمد الله والشكر
مراليوم بسلام
بس بليل كعدنا ع صوت ايضن اطلاق نار ركضنا جوة الدرج مالاتنه كعدنا كلنا نخاف لا تجينا طلقه
بقى اخويه بلغرفه نايم بس امي بلكوة جابته وكعدته يمها لان تخاف عليه بقينا
كاعدين نص ساعه واطلاقات النار مازالات مستمرة بين الامريكين وجيش
طبعا مو قوات الامنيه لان ورة سقوط صدام تقسم العراق وصارت طائفيه واحزاب وكلمن سوالة حزب ومنظمه وكانو الامريكان وجيش الامام لمهدي(عجل الله فرجه وسهل الله مخرجه)دائمن تصير بيناتهم اشتباكات
المهم
اني تذكرت سيف وتمنيت لو هو يمي ابتسمت بعدين من ذكرت شلون نسه روحه من تقرب الي وشلون صار الانفجار وشلون خاف عليه حسيت براحه وطمئنان لان هو يحبني وعرفت شنو سبب الي يخليه يتجنبني لان اني طلبت منه نكون اصدقاء فقط اعرف صعبه طلبي بس فديته نفذة وهذا الشي ثبتلي حبه ولو مايحبني كان مامسوة هيج وما ستجاب لرغبتي
....
بعد مرور اسبوع
ميار
رجعت للمدرسه اداوم الحمد الله والاوضاع شوي ستقرت لكن بعدني اخاف كان دوامي ضهري دخلت للمدرسه ولكن كان الدوام الثاني بعدهم ماطالعين لذالك لازم نبقى برة ننتظر لحد مايطلعون
رحت سلمت على سيف وكفت يمه يعني كانت اكو مسافه بيناتنا بس البنات كامن يحوسن عليه لان سيف بس هو بلمدرسه وحلو ف كل البنات تزحف اله بس هو فديته مالة دخل بيهن عده وحده بكلبه تسواهن كلهن
سيف
كلبي طار اول ماشفت ميار دخلت للمدرسه فرحت حيل كنت مشتاق الها سبوع ماشايفها
بس لازم اخفي فرحتي ولهثه شوقي حته لاتكتشف حبي الها
دخلت ميار واني سويت نفسي مشغول ب المبايل بس كان كلبي وياها وي كل خطوة تخطيه احس كلبي يريد يطلع من مكانه
الى ان وصلت يمي وسلمت عليه جاوبتها بدون مابوع عليها وبعدين اجتي وكفت يمي طبعا فاجئتني ماتوقعت تجي يمي توكف ميارالي تتجنبني ليوم واكفه يمي عقلي مايستوعب
المهم باوعت على ذكرى هاي وحده معجبه بيه وشفته تخبلت من شافت ميار يمي باوعت لميار وكلت بكلبي خل اكعد ع الرحلة احسن لان خاف هاي تسمع ميار حجي وتغثه
كعدت ع الرحلة بجانب الباب
وكان اكو مكان يمي لشخصين
كعدت وبعدين اجتي ذكرى وكعدت يمي
باوعت عليها وضحكت بوجها وكتله

_هواي اكو مكانات الة هنا
ضحكت وجاوبتني وهية تباوع بعيوني
_ اهنا مكان مريح يم الحب
باوعت عليها وفريت ايدي بستهزاء
_تهي بهي بعد اخوج ماتولين من يمي ياحب يابطيخ شفتي مني وتحبيني
