ظنْنتُ أنّنّي أندِثُر وأتْلاشىَ؛وَسط أغشيِة الْفَقْر والظّلام
ظننَتُ أنّنّي أبكِي وحيْدة ولا أحدُ يَستشعِرُ آلامِي وأحزانيِ
حْدجّت إِلى الخَلفِ قلِيلاً وَ أغلقْتُ ستاراً كان يَوماً ما بَيْتِي
رغمُ أنك كُنت مُظلِم ومهتُرئْ وضائِع في قوقَعةِ الحُزن.
الخَاتِمة|سَعيِدة
ظنْنتُ أنّنّي أندِثُر وأتْلاشىَ؛وَسط أغشيِة الْفَقْر والظّلام
ظننَتُ أنّنّي أبكِي وحيْدة ولا أحدُ يَستشعِرُ آلامِي وأحزانيِ
حْدجّت إِلى الخَلفِ قلِيلاً وَ أغلقْتُ ستاراً كان يَوماً ما بَيْتِي
رغمُ أنك كُنت مُظلِم ومهتُرئْ وضائِع في قوقَعةِ الحُزن.