ف عنيكي الواسعة..
المندهشة ..
ألحان لاعباها..
أوتار..
هشة..
و صور لطريق
مهجور جواه..
واحدة لواحديها بتتمشي..
و أدين ثابتين ما بيتهزوش ..
و فؤاد..
بتبان فيه الرعشة..
و شطوط مختلفة لكل طريق..
و طريق مفهوش ولا اي رفيق..
ف بديت العوم و نهيته غريق..
متشعلق ف عنيكي القشة...****
ف عنيكي الغامقة
المتشابكة..
أسوار متحاطة بسلوك شايكة..
مقسومة لتمرد ف الشياطين..
و سكون ما يكون غير ف ملايكة..
و طرق مسدودة..
و طرق سالكة..
و خيال بيقول..
إن إحنا ف حلم ..
و ألم بيقول
: "إن ده.. لأ علم"..
و سيناريو ينص بأني ف فيلم..
و عنيكي بطل..
و انتي الحبكة..
***
ف عنيكي الورد..
الغير مزروع..
مقامات..
و ضريح..
و فتل..
و شموع..
و معافرة..
ف شئ عنك ممنوع..
و سكك مليانة..
هروب و رجوع..
و هزار..
و فرح..
و زعل..
و دموع..
حكايات لما بقولها
عنيكي..
بتلمع..
و أهي ناوية تدمع..
انا كلي آذان صاغية بشدة
" لو ليكي حدوتة.. انا حابب اسمع! "
أنت تقرأ
إنجيل مُحَمّدْ
Poesíaإهداء لروح الوالد " فؤاد حداد " .. سلام الله على روحك. قصايد من وراء القناع : كُتبِت تباعًا من صيف ٢٠١٥ و حتى شتاء ٢٠١٧