انت لي

الفصل الثالث عشر

( بعد مرور يومين )

{ في الشركة }

* ساكورا : ايتاشي انا لا ارفضك بل على العكس انا سعيدة بعرضك هذا انا معجبة بك ايضا لكن انتظر قليلا فقط ، حتى تنتهي مشاكلي اولا .
* ايتاشي : ساكورا لنكن صريحين لديكي مصائب لا مشاكل ولن تحل قريبا وانت تعرفين هذا جيدا .
اخذك ل ساكومو اشعل واحدة اخرى بدلا من ان يحلها .
* ساكورا : اذن انتظر حتى تحل هذه المشكلة على الاقل .
انت اب وتعرف مامعنى الابن لوالديه .
* ايتاشي : حسنا ، لكن اخبريني هل ساكومو هو مشكلتك الوحيدة ام ان هناك امر اخر ستضعينه حجة لك فيما بعد حتى تتهربي مني .
* ساكورا : هههه انت مضحك فعلا ولما علي وضع حجة للتهرب منك هل تعتقد انني اخاف منك مثلا .
* ايتاشي : ربما .
* ساكورا : اوه حقا ولما ساخاف منك .
* ايتاشي : ربما تعتقدين انني اسوأمن اخي  .
* ساكورا : هههه اضحكتني حقا ، اسمعني جيدا انا لا اخاف منك و لا من غيرك وابني لي ولن ياخذه مني اي احد .
* ايتاشي : لا داعي لتنفعلي هكذا انا اريد ان ابني علاقة صحيحة معك ولا اريد المشاكل .
انت تعرفين الوضع المعقد الذي نعاني منه الان لذالك اريد ان تكون الامور واضحة بيننا لا اكثر .
* ساكورا : اعلم هذا ، لكن هناك امور قد حدثت ليلة الامس .
* ايتاشي : ماذا حدث اخبريني ، هل اوروتشيمارو اكتشف امر معرففتك بكذبته .
* ساكورا : لقد اخبرني بالامس في المساء كابوتو انه سمع والده عند الظهيرة يقول انه حان الوقت لانهاء كل شيئ .
* ايتاشي : قد يكون كلامه غير صحيح اي للخديعة فقط .
* ساكورا : لا هو صحيح وانا متاكدة .
* ايتاشي : لما انت متاكدة هو لن يخون ابيه بهذه البساطة وبدون سبب ، وحتى وان كان صحيح لما انتظر حتى المساء ليخبرك في حين انه سمعه في الظهيرة .
* ساكورا : بالنسبة لسبب خيانته لابيه هي قصة طويلة لا وقت لشرحها الان ، واما بالنسبة لتاخره باخباري بالامس كان لدي جلسة تصويرية منذ الصباح حتى المساء .
تصوير الازياء و ايضا مقابلات صحفية ام انك نسيت .
* ايتاشي : حسنا ، صحيح .

وفي هذه اللحظة وقف شخص خلف الباب كان على وشك طرقة لكن توقف لحظة لانه سمع اسمه في الداخل فقد اراد ان يعرف من الذي يتحدث عنه ولماذا يتحدثون عنه في الداخل .

* ايتاشي : لدي سؤال لك ساكورا ارجوك اجيبي بصراحة .
* ساكورا : ماهو ؟

* الشخص الواقف خلف الباب ( يتحدث مع نفسه ) :
ساكورا وايتاشي يتحدثان عني ماذا يحدث الان .

* ايتاشي : ماذا عن ساسكي هل سيكون لك معه مشكلة ، اقصد بامر علاقتنا فيما بعد .