لنخرج في لقاء الأحد القادم
بارك جيمين.
*********
°park Jimin°
بعد مرور أسبوع
على زواج نامجون وسوكجين
وسفرهم للخارج
لقضاء شهر عسل هادئ
في أحدى جزر المالديف.
ينتهي عملي المحبب لقلبي
كمصمم أزياء
في أحد أهم دور الأزياء
في سيئول
متوجهاً إلى حضانة طفلي
يونجاي
لصطحابة معي للمنزل.
وصلت للحضانة
وليستقبلني صغيري
بحضنه الضيق
بمجرد أن انتبه لوجودي.
"كيف كان يومك
يون يون خاصتي؟"
سألته بينما أداعب خده.
"جمييل بابا
لقد رسمت لوحة جميلة
لنا أنا وأنت
سأريك اياها في المنزل".
هو اجاب بنبرته المتحمسة.
"أمممم
أنا متحمس لرؤية
ما رسمه طفلي الجميل
هيا هياااا
للمنزل يون يون خاصتي" .
"هيااا باباااا"
نطقها طفلي
بكل حماس.
ولكن يجب علي في كل مرة
قبل الذهاب للمنزل
المرور لمقهى الحلويات
القريب من منزلي
لشراء الموتشي
الوجبة المحببه
لقلب صغيري
هذا الطفل
بحق يتشارك بحب أنواع
من الطعام
مع ذوق والده تماما.
لأعود بالذاكرة
لمن أعطاني لقب
الموتشي اللطيف
هو والده
كان يقول لي
حبي للموتشي
يعادل حبي لك جيميناه
لذلك ستكون
الموتشي خاصتي.
بعد أكله للموتشي
بدأ الصراع الطويل
مع طفلي الكسول
من أجل الإستحمام
تبا هو ورث من والده
الكسل أيضا
وليس حب الموتشي فقط!.
نجحت في سحب
الباندا الكسول للحمام
لأبدأ في غسل شعره
وتنظيف جسده
برائحة الصابون المفضلة له
وأيضا هو
يتشارك مع والده
في حب رائحة اللافندر.
بعد الانتهاء
من تنشيف جسد الصغير
وشعره
استلقيت بتعب
على الأريكة المقابلة للتلفاز
والذي يعرض
كرتون ايرون مان
وطفلي متحمس للمشاهدة
مع تقليد
حركات البطل الخارق
وأيضا يونجاي
ورث حب ايرون مان
من والده.
لما اليوم
يونجاي
يذكرني بوالده
في كل شي؟!.
أنت تقرأ
قوس قزح قمري 🌈
Fanfiction' أبكي مية مرة مع تساقط كل قطرة مطر ' الكوبل الرئيسي: يونمين الكوبلات الفرعية: تايكوك / نامجين
