فقط ذكرني بك

3.7K 345 183
                                    



منزل يونغي
السابعة صباحاً



°Jimin°

بعد أن قبلت حبيبي وصغيري على باب المنزل مودعاً لهما يونغي سيأخذ يونجاي للحضانه في طريقه للعمل.


بقيت انظر للساعة أنتظر وصول تاي لصطحابي للمستشفى فاليوم هو اليوم الموعود لي هو موعد الرنين المغناطيسي الذي سأخضع له للتأكد إذا عاد لي الورم السرطاني من جديد أو أنني قد شفيت بالكامل منه.


دقائق مرت لأسمع صوت الجرس كنت متجهزاً بالكامل للخروج أرتديت حذائي على عتبة المنزل وخرجت مبتسماً لتاي
"

صباح الخير تاي تاي".



"صباح الخير جيميناه"
كان واضح على تاي التوتر يبدو بأنه قلق
من نتائج الأشعة.




"هيا لنذهب تاي"
كنت ابتسم له
حتى أخفف من توتره الزائد.







بعد ان ركبنا سيارة الأجرة متوجهين لمقصدنا كلانا كان صامت ومشغول البال أنا خائف ولكن لا أريد لتاي أن يتوتر أكثر لذلك حاولت تغيير الجو الصامت في السيارة
"

اذا كيف هو حملك تاي؟".



"هو جيد لقد بدأت الذهاب في مواعيد الحمل".





"هل تعتقد بأنك تحمل بطفله أو طفل هذه المره تاي؟".




"لا أعلم ولكني احس بأنه طفل علامات الحمل هذه المرة تبدو مختلفة عن حملي ب يوري لذا أعتقد بأنه فتى"
كان يحرك يده بخفه على معدته التي لا تزال مسطحه بنتفاخ بسيط جداً.







"هل تعلم اذا نجوت هذه المرة أنا سأحب أن أنجب فتاه من يونغي"
كنت مبتسماً بشده لتخيلي الطفلة التي ستولد قد تكون مختلفة عن يونجاي وتكون مشابهه لوالدها عكس يونجاي المشابه لي.





"ستنجو جيمين
أنا متأكد من ذلك"
كان يربت على كتفي بخفه.





"أتمنى ذلك لذا أنا عزمت أيضاً اذا كانت النتيجة بأنني سليم سأخبر يونغي بكل شيء"
كنت أقول هذا ولكن هناك في داخلي أنا أشعر بأن كل ما أحس به هو أعراض المرض.




"لا تفكر بشيء الآن فقط ركز على صحتك صديقي"
صوت تاي كان مترجياً لي.



قوس قزح قمري 🌈حيث تعيش القصص. اكتشف الآن