بارت 5/وقح

141 14 0
                                    



#وجهه نظر ستيلا استيقظت و انا احاول فتح عيناى بصعوبه و رأسي يؤلمنى احاول تحريك يدى و لكن لا استطيع الحركه مهلا اين انااا 


؟!!!!! ، لأجد نفسي مقيده على كرسي فى غرفه مغلقه بإحكام تبدو و كأنها قبو احد المنازل ، حاولت الصراخ و لكن لا احد يسمعنى اصرخ

 و اصرخ ولا احد ينجدنى و لكن سمعت صوت الباب يفتح فجاءه لتكون المفاجأه "هارى !!؟" قلت بصدمه لهارى الواقف امامى 

" ستيلا ، 

ماذا اقصد يا الهى هل انتى ابنه ذلك الرجل المخادع " قال هارى بصدمه و القليل من الغضب و الحزن "ماذا تقصد بإبنه ذلك الرجل 

المخادع هاا ماذا تقصد !!" قلت و انا ابكى و اصرخ

 "تريدي ان تعرفى ماذا اقصد اسألى اباك ذلك الحقير الذي سرق و سيطر على جميع

 ممتلكات ستايلز " قال هارى بصراخ و غضب

 "ابى ليس حقيرا ولا يسرق و اياك ان تتهمه او تسئ اليه هارى ستايلز " قلت بتهديد و صراخ

 "هاهاها اضحكتينى و ماذا ستفعلي لا تنسي انك سجينه هنا و لن احررك حتى يتعذب اباك قليلا ثم اجعله يوقع على عقد لارجاع 

جميع ممتلكاتى " قال هارى بحده و بسخريه قليلا 

"لما تفعل ذلك هارى لقد احببتك بحق هارى لقد اردت دوما ان اربح المسابقه لأكون 

معك " قلت و انا ابكى اشهق كانت صدمه كبيره ان يكون الشخص الذي تحبه هو الشخص ذاته الذي يعذبك "اخرسي ، بالتأكيد انتى مثل 

والدك " قال بصراخ ثم خرج و اغلق الباب خلفه و كل ما فعلته انا هو البكاء و الصراخ حتى غطيت فى نوم عميق

 #فى الصباح التالى 

استيقظت على صوت الباب يفتح لقد كان هارى و معه طبق من الطعام "كلى هذا ، بالتأكيد انت جائعه " قال و هو يضع الطبق امامى 

 لا اريد " قلت و انا احاول ألا انظر فى عينيه "اذا كنتى لا تريدين ان تأكلى فلا تأكلى " قال بصراخ و هو يرمى الطبق ارضا حسنا لقد ارتعبت 

و نظرت له لينظر لى و يتنهد ثم خرج و اغلق الباب خلفه .... بعد فتره قصيره سمعت ضجه و اصوات ضحكات "هاى ناااايل لا تأكله كله 

وحدك " قال ذلك الصوت الذي اعتقد انه ليام ثم اسمع صوت احدهم يتقدم تجاه الغرف التى انا بها ثم فتح الباب لأجد انه لوى و يحمل معه 

طعاما "أسف على معامله هارى السيئه لكى " قال لوى بحزن

 "لا تقلق انا فقط مسجونه و مقيده و اعامل بسوء و حرمت من والداى فقط

 " قلت بسخريه "حسنا حسنا عليكى ان تأكلى فقط لنتحدث ارجوكى " حسنا لن انكر اننى جائعه لذا اومأت له فقط ثم وضع الطعام امامى 

و نهض ليذهب و لكنى ناديته " هاى لوى كيف سأكل اعنى هل يمكنك فك قيدى على الاقل " قلت بهدوء قليلا

 " اوه بالطبع " قال ثم اقترب

 و فك قيدى يا الهى يداى تؤلمنى حقا هل كان يجب ان يقيدنى فأنا محبوسه على اى حال ، حسنا تناولت طعامى ثم نمت على ارضيه 

الغرفه البارده لأفزع على صوت فتح الباب الذى كرهته منذ اول يوم جئت به لقد كان هارى و لكنه تلك المره وضع الطعام امامى بحقد و 

ذهب يالهى #وجهه-نظر ميرا ذهب الي بيت ستيلا انها لا ترد علي هاتفها منذ البارحه طرقت الباب لتفتح والدتها بدهشه "اين ستيلا"


هولاا نا رجعتت سوري علشان اتاخرت و سوري الشابتر مش حلو حتي كتابته بس نا فاتحه باقه بقي ومش عارفه انشر حاجه خالص حابيبي سامحوني 

احببتُه ||H. Sحيث تعيش القصص. اكتشف الآن