وقفنا الحلقه اللى فاتت على حسين لما اخد جميله لدى اهله فى الفيوم لتجلس معهم بعد ما عرف بان انشراح وابنها لهم يد فى سم دادتها ولكن كانوا يقصدو جميله وليس بالداده .....
(((16)))
ذهب الى والدته فى المطبخ وبدا فى مساعدتها فى تقطيع بعض الخضره لعمل السلطه
حسين : ما قلتيش يا هنود ايه رايك فيها
جميله : بسم الله ماشاء الله جميله وهى جميله فعلا
حسين : عشان تعرفى بس زوق ابنك
هند : اقولك الحق
حسين : لا ابن عمه
هند : ههههههههههههه كنت مقلقه منك انت بذات قلت اه اتجوز وكمان دكتوره وبنت دكتور مشهور يبقى ماشيه على حل شعرها ودلوعه وبتلبس المحزق والملزق
حسين : بقى بذمتك فيه مرات مستشار كبير تقول محزق وملزق
هند : الله يرحمه بقى ويغفرله كان ونعم الزوج كان نفسه يفرح بيكم
حسين : الله يرحمه ويحسن اليه يا امى ...
هند: صحيح دادتها ماتت زى ما قلت
حسين : ايوه كانت اخر واحده ليها
هند : لا حول ولا قوة الا بالله ملهاش حد تانى بعد ابوها والداده
حسين : ليها ربنا واحنا بقى ياامى
هند: ان لله وان اليه راجعون صعبت عليا اوى
حسين : تعتبر دلوقتى وحيده ملهاش حد غيرنا يعنى بالله عليكى عمليها كويس
هند: من الناحيه دى اطمن انا حبتها اوى من ساعه ما شوفتها
حسين يقوم ويفتح التلاجه ليشرب ميه
هند : قولى صحيح مفيش حاجه جايه فى السكه
حسين يشرق من الميه ويفضل يكح ويقفل الازازه ويدخلها تانى التلاجه
هند: بسم الله الرحمن الرحيم شرقت ولا ايه
حسين : يظهر كده
هند : طب اقعد اقعد وكمل السلطه ... وقولى بقى مفيش حفيد ولا حاجه جاى قريب
حسين بشرود : كله بمشيئه الله يا امى
هند: ونعم بالله يا حبيبى ها ما قلتش بقى ناوى على ايه دلوقتى
حسن : فى ايه
هند : انا عاوزه اعمل حفله يا حسين وادعى فيها الناس عشان يعرفو انك اتجوزت ما تنساش ان محدش يعرف حاجه عن جوازك
حسين : ما انتى عارفه انى ما بحبش الهيصه والدوشه
هند : ياابنى مهو لازم عشان الكل يعرف بجوازك وبمراتك
حسين بحده بسيطه : يعرفوها بتاع ايه دى مراتى انا مش مرات حد تانى
هند : وهو انا بقولك انها تبع حد تانى يا واد انت انا بقولك يتعرفو بيها عمتك وخالتك وخيلانك
أنت تقرأ
هاتولى عريس
Romanceالروايه للكاتبه : نورهان الروايه ملهاش علاقه بمسلسل عايزه اتجوز بتحكى عن دكتوره باباها مريض ولازم يعمل عمليه لكنه رافض حتى تتزوج ابنته و فى نفس اليوم تدخل مكتب باباها تلاقى حرامى و تعرض عليه الزواج . فماذا سيحدث ؟ هل يوافق ؟ و هل سيكون فعلا حرامى ؟