هاي جيرلز💓💞
اخر بارت كانت يارا وصلت فرنسا واشتغلت بالفعل
وتوماس ابن رئيسها فى الشغل طلب مواعدتها من اول لقاء بينهمالبارت دا عشان الحلوين يلى علقوا امبارح....
رددو" استغفر الله العظيم الذى لا إله إلا هو واتوب إليه" ثلاث مرات
٥٠فوت+١٠٠ كومنت= جزء جديد💓❤
انجوى💖❤❤
***************************************************************
#يارا"يارا هل تخرجين معى فى موعد" اعاد توماس تكرار السؤال بهدوء
"اسمعني توماس انا متزوجة بل وحامل ايضًا فى الشهر السادس!..انا آسفة حقًا....انتَ يمكن شعرت بالاعجاب نحوي ولكن هذا لا يُسمى حب!!..انا منفصلة عن زوجي لبعض الوقت ولا اعلم اذا كنا سنعود معًا مرة اخرى ام لا ...ارجوك تفهم هذا"قلتُ بهدوء وانا اشعر بالدموع تتجمع فى عيناى
"حسنًا لا تحزني...انا سوف اكون بجانبكِ...ان احتجتي اى شئ هاتفيني...لا تتردى حسنًا!؟" قال توماس بإبتسامة مطمئنة
"شكرًا لكَ توماس "قلتُ بإبتسامة
"والان اجلبي صديقتكِ الغبية وهيا لتناول الغداء بالخارج" قال توماس بحماس
"لستُ غبيه...انتَ الغبى"قالت لمار بغضب
"لا انتِ غبية وحمقاء ايضًا" قال توماس بإستفزاز
"لاتجعلني اقوم بلكمك فى وجهكَ يا هذا" قالت لمار بتحذير
كان سيقوم توماس بالرد عليها ولكن قاطعته بقولي" كفى الان ...انا وطفلي جائعين ...اُطعمونا حالا" قلتُ بصرامة
"حسنًا آسفون" قالها كلا من توماس\لمار
توجهنا إلى المطعم واخذنا نتناول الغداء ولم يخلى من شجارات الحمقى ..لمار وتوماس!!!
#عمر
اشتقتُ لها كثيرًا....انا لاشئ بدونها حقًا!....افتقدها...افتقد ضحكتها..افتقد شعرها الناعم الطويل...افتقد كعكها اللذيذ...كل شئ فيها لقد افتقدتهوالان ادرك مدى الغباء الذى اقترفته فى حقها!!...وهذا الذى وصلنا لكل هذا الان !....لو لم اقم بضربها لما حصل كل هذا!!
هل هى يخير الان، وطفلي هل هو بخير!!...يجب ان اعلم مكانها...اقسم انني لن اهدأ إلا عندما اصل إليها!!...
افقتُ من شرودي على صوت طرق على الباب...فتحتُ لاجد مي..مابها هذه!؟
"مرحبًا مي هل هناك شئ !؟" قلتُ بإستغراب
"عمر هل مازلت تحب يارا!؟" قالت مي بهدوء
"ما بكِ...ماذا حدث!؟" قلتُ بهدوء
"اجبني...هل مازلت تحب يارا !؟" قالت مي ببرود
"اجل اقسم انا اعشقها" قلتُ بصدق
أنت تقرأ
أميرة قلبى (قصة فتاة مسلمة)
Ficción Generalفى حياة كل انسان مأساتان: المأساة الاولى عندما يفتقد الحب ،اما الثانية فهى عندما يجده _انيس منصور