من هو بارك تشانيول؟
اه ذلك الرجل المثير؟
لا لا بارك تشانيول مجرد أحمق كبير
كلا هو رائع!!!بارك تشانيول من أشهر الممثلين في كوريا
نادي معجبيه من اكبر النوادي
ثروته تكاد تفوت ثروة وزير الثقافةكبر وحيدا، تبرأ منه والده بعد وفاة أمه
عندما اكتشف أنها خانته مع
رجل آخر... لكن ماذنب تشانيول؟"ما ذنبي؟ لما أنا؟ هي التي خانته لما أنا الوحيد الذي يدفع الثمن؟ و يدفعه غاليا... "
فكر بارك تشانيول مع نفسه و تنهد
ثم اخد حماما سااخن و القى بجسده المنهك
على سريره المريح حين دق الجرس"يا الهي من قد ياتي في هذا الوقت؟ "
زمجر تشانيول و اتجه نحو الباب الذي لا يتوقف عن الرنين المزعج
فتحه بعنف و صرخ :
"بحق الجحيم من انت و ماذا تريد؟ "
"أووه من انت؟ انا لم اطلب شيئ"تحدث الشخص الذي يرتدي زي عامل توصيل
"أنت لا تطلب لكن حالتك المزرية تطلب شيئ ما يريحك و يرفه عندك"ضحك تشانيول و ضرب الشخص بخفة على راسه أو رأسها؟
أجل ما ذلك عامل التوصيل إلا صديقة طفولته "كيم اوجين""يالهي ماهذا الزي السخيف؟ ههههه حقا انك شيئ خطير!!! كيم اوجين ههه ادخلي"
دخلت صديقته و اغلق الباب
نزعت زيها المضحك و جلست على سريره"واااا مذهلة انتي ههه هل احظرتي بيتزا؟ "
"أجل بيتزا بالجبن و الدجاج كما تحبها"
"شكرا لك لكن أليس لديك عمل اليوم؟ "
"بلا عندي لكن تغيبت، سوف اذهب في المساء"
"ماذا لو طردوك او وبخوك؟ "
"لن يفعلوا لان بارك تشانيول سوف يمنعهم من ذلك ، فقط تحدث للمدير و اخبره انك احتجتني في شيئ ثم ألست فردا من الستاف الخاص بك؟ "
"حسنا لا باس لكن هذه اخر مرة!! "
"حاضر سيدي ههه "
امض تشانيول الفترة الصباحية معها، تحدثوا عن كل شيئ و لا شيئ الى ان تطرق تشانيول الى موضوع مواعدتها، فهو يحبها كثير و يتمنى لو تجد حبيبا، فهي لم تواعد بالمرة، و يخشى ان ينتهي حالها الى عجوز خوفه تعيش وحدها مع قططها.
"انا جاد!! ما رايك في سيهون؟ لدي رقم هاتفه!! "
"تشاني انا لا اريد المواعدة "
"لكن لما؟ انتي جميلة و لطيفة و تعنلين بجد صحيح انك غبية بعض الاحيان لكن لا باس بذلك"
![](https://img.wattpad.com/cover/75888521-288-k151595.jpg)
أنت تقرأ
تخيلات كيبوبية اكسوتيكية
Fanficهذه رواية خاصة بالتخيلات حسب الطلب و من عندي راح اكتب كل الانواع واح انزل الطلبات هنا كمان ^_^ راح اكتب اول تخيل ، راح يكون لتشانيول حسب طلب احد الفانز __AllKpop__ نوع: رومنسي ، مدرسي ابطال: تشانيول ، (اسمك) ، سيهون البارت: بارت واحد لانه...