-الأول من فبراير : 2018
ابتعاداً عن الكَذِب أقول..
قلبِ لى مُنذ وِلادتى ولِيوم مَمَاتى.
لا يَحق لشَخص مُصنف رَجل فقط لعضوه الذَكرى أن يقتحمه.
انا سأظل أنا وهو سيظل صفحةً مَطويه، صفحه امتصت ملايين من مشاعرى.-الأول من فبراير : 2020
لا أحد يَعلَم مُستقبَله ولا أحد يجب عليه الإدعاء بِذَلك..
رَأيتُ نفسى فِ قاموسى كالنيران، كُلما أُحاطت بالمياه تزداد تَوهجاً ولكن.. هو جَاء وبِكُل صِدق أطفأ شُعلة كبريائى، وحنينى للمَاضى. هو وبدون سخريه يستَحق لقب 'رغوة إِطفاء الحريق'.