STORY 30
(( وماذا بعد ؟؟؟ ))وشو بعد ؟ وش باقي ؟؟ خلاص ماعاد باقي شي ونقوله .. كل حياتي وسردتها لكم .. ماخليت شي ماحشيت فيه ولا تمسخرت عليه << ديدي احترم نفسك الحين الناس .. متعبه نفسها وتقرى جالسه ..ووانت تتكلم كانك شوي وتطقهم ..
وطبعا مو زي قصص الانيمي .. تنتهي نهايه ساعات
سعيده وساعات نهايه مش مفهومه .. الحياه تستمر .. والبشر ينتقلون من حال لحال .. واظن ان كل مرحله عمريه بحياه الانسان ماتكفيها مذكرة
وحده .. ودفتر المذكرات حقي خلص ^^ مافي باقي الا كم ورقه.. تبون اكتب ؟ اشترو لي يللا واكتب لكم << عينه مو مليانه .. بس على اخر
المطاف :
البوس .. قرر انو يبيع الشركه .. ويجلس باقي ايامه مع زوجته وبنته << قرار حكيم جدا يفكنا من شره .. وطبعا بما ان عنده فلوس وخير فصار
يقضي حياته رايح وجاي بين الدول .. زي مايقول يستمتع ويريح نفسه بعد هالسنين الطويله << نفتك من هالنانا المزعجه بس والله اني فقدتها
وبما البوس ماعنده عيال .. فايش قرر ^^ ؟؟ قرر يقسم نصيبه هو << والله لتذبحه مرته لو عطتنا من نصيبها هي وبنتها .. ويتقاسمه بينا احنا
السبعه .. علشان نبدى حياتنا من اول وجديد فكان كل واحد كالتالي << بوس ماقلت لك شكثر انا احبك ؟؟وبعد ثلاث سنين ....
ايتاشي .. اخذ الفلوس وضيعهم .. ههههههههههههههههههههه امزح بس .. اخذ الفلوس وقرر يفتح له مطعم .. في البدايه عشيرة الاوتشيها الموقره
ماعجبها واعتبرت ان هالشي عار لان هالقبيله معروفه بانهم جنود ومحاربين ومايسير يطلع واحد منهم طباخ بس ايتاشي اخذ الموضوع بكل بساطه
وسوى اللي براسه .. ويوم عن يوم المطعم سار مطعمين .. والمطعمين سارو سلسله مطاعم وانتشرت في انحاء الدولة .. وعقب كفاح وتعب .. سار مفخره
لاهله واثبت لهم هالشي من خلال الشي اللي يحبه << كبير ياايتاشي .. على فكره انا اروح ااكل عنده ببلاش ^^ .. علشان الايام الخوالي ويجيب الله المطرساسوري .. طبعا الفلس بجيب ساسوري مايجلس .. ساسوري اشتغل مرشد سياحي .. ويلف الدنيا ويروح ويجي << شاطر شغل الهياته .. وسار ماله ارض
يجلس فيها .. بس هو ابد مايخلينا نشتاق له .. لانه ناشب لنا نشبه .. ويطل علينا دائما .. والظريف .. انه سار ياخذنا على فرنسا كل سنه .. وسرنا نتعبر فرنسا
مثل بيتنا مثل ماحفظناها ..<< تذكرون ايام الفقر يوم تشحتون ؟؟كونان من قراده حظها ظلت تنتظر فارس الاحلام المريش اللي جيبه مليان فلوس على درب الامل المنشود وظلت تنتظر على هذا الدرب ولكن
المسكينه كان هذا الطريق خالي من المارة ومافي احد غير توبي جايها يركض و حافي منتف .. بس بما انه يحبها ومستعد يعيش لها عمره كله و
يشيلها على ظهره ويمشي فيها طول الطريق << والله اشك ان هي اللي بتشيله ..
تزوجو .. وعاشو سوا مستورين وجابو اثنين عيال تؤوم << اغبيا بشكل الخالق الناطق ابوهم
وتوبي فتح له مشروع صغير << ولكم ان تتخيلو شكل المشاريع اللي يكون توبي مديرا عليها ^^
أنت تقرأ
مذكرات ديدارا
Humorمذكرات صديقنا اللطيف ديدي-تشان بعد ما أمه شرت له دفتر جديد، تحكي مغامراته البطولية الكوميدية مع باقي شلته الداجة من الأكاتسوكي جميع الحقوق محفوظة لصديقي وحبيبي عبدالرحمن الحقباني، تغمده الله بواسع رحمته وللضرورة، اقرأ آخر فصل من بيت الطفرة "كلمة للق...