البــــــ الثالث ــــــارت ..
\
/
\
/
\
/
\
أيتها الصداقة : لولاك لكان المرء وحيدا ،، وبفضلك يستطيع المرء أن يضاعف نفسه وان يحيا في
نفوس الآخرين.
\
/
\
/
\
/
\
بعد يومين ..
في حي متوسط الحال كانت ليان جالسه مع امها و أخوانها
___________________________
عبد الله 18 سنه .
ياسر 17 سنه
و لمى 15 سنه
___________________________
أم عبد الله : ليان شخبار دراستك .
ليان : الحمد لله بس هالدكاتره زاعجينا كل واحد يدخل يصرخ و يطلع .
أم عبد الله : الله يوفقك و ترفعين راسي و أشوفك دكتورة .
عبد الله : بس الدعاء و المدح لـ ليان و أحناا عيال البطه السوده ما لنا مدح ولا شي ما نسمع الا صراخ و تهزيئ و الكلام اللي يغث .
أم عبد الله : انت اول صير مثل أختك و تخرج و مالك الا اللي يرضيك .
عبد الله : الله كريم .
أم عبد الله : و النعم بالله .
تقوم ليان و تدخل غرفتها و تناظر أرجائها دايما تتمنى تكون نفس أي بنت في عمرها تمتلك غرفه خاصه فيها مو مشتركه مع اخوانها تكون جدرانها زهريه يتوسطها سرير مرسوم عليه فراشات وبجانب السرير طاوله عليها احلى العطور و الاكسسوارات و المكياج .
كان بيت ليان عباره عن غرفتين نوم و صاله و مجلس و مطبخ صغير .
ليان " في نفسها " : أنا شنو قاعده أفكر فيه المفروض أحمد ربي أن عندي بيت أنام فيه غيري يتمنون اللي عندي و ما يلقونه و تشغل اللاب توب حقها و تجلس تتصفح في النت فجأه تم تسجيل دخول
مشگلـہ ../ لآ صآر مآ عندگ مشآگل ..!! صــآفي " مزآجگ" ,, ومشتهي لگ مصيبه ..!!
ليان : يؤيؤيؤ ،، أنا نسيت أني ضايفه قبل يومين وحده من الشات خليني أكلمها و أشوف أخبارها .
آآه علـــــ قلب ـــى صارت طموحـــ سراب ـــاته
هلا و مرحبا ... كيف الحال يا قمر .
