هذا البارت لخاطر اخواتي و حبيباتي :-
dgfydudh 💞
metso_111 💋
#الكاتبة :تمشي بهدوء و رزانة و مدنگة (مطأطأة) رأسها مو خوف بس هذا اسمه مستحة و حياء ، و ايضا هذا المساحة و الحياء لشخصين بس ..
الاول - تخاف ربها و ما تعصيه ابدا
الثاني - ما تحب يشارك واحد ابن عمها بيها .
تفكر بشخص معين و تبتسم و هي مدنگة ، تحاول تكتم بسمتها بس ما تگدر ، اكيد عرفتوها !!
هاي رونق .. رونق مو مثل كل البنات ، رونق إنسانة خلوقة و مؤدبة ، رونق لما جيت ابن عمها خلت كل شي بجهة و هو بجهة و اله معزته الخاصة بگلبها ...
#رونق :
يا ربي ما اگدر امنع نفسي من الابتسام كله بسبب مهدي ، كل ما اتذكره ابتسم و هذا دليل حبي اله .
بالمناسبة يا گلبي العزيز اليوم راح يجي يلي مجننك و مخليك تدگ بسرعة لما تتذكره ، اي اليوم راح يجي مهدي ويا عمي .
لازم ارجع بسرعة علمود اسوي الغدة اخاف تصيح علية شذى لو يجون قبل الموعد بيت عمي ...
#الكاتبة :
مشت هيه سريع ، وصلت للبيت و فتحت الباب بالنسخة يلي عندها ، من دخلت شافت مرت ابوها واگفة بيدها الحزام و منتظرتها .
حاولت ترجع لورة ، يعني تطلع للشارع بس سحبتها و ضربتها بالحزام ...شذى : وين چنتي هااا !!؟؟ ... ادب سز (بعد ما اگول حشاكم 😝) .. صاقـ** وين چنتي جاوبي هاااا !!!؟؟
ظلت تضرب بيها و هيه بس تبچي ، مع أن هيه تعرف أن رونق اشرف من الشرف نفسه بس هذا الضرب متعودة عليه يومية تفرغ اعصابها بهاي الطفلة اليتيمة البريئة ..
رونق !! .. ولاول مرة بحياتها تدفع شذى و تتصدى لضرباتها ، دفعتها و طلعت گبل للشارع بس الحمد لله چانت لابسة حجابها .
من طلعت شذى گامت تصيح عليها و تغلط ، و رونق واگفة بالشارع بس دموع ما تعرف شنو تسوي بهاي الحالة .
رونق باوعت من الجهتين فلمحت عمها و ابن عمها دا يجون ناحية بيتهم ، هيه ركضت و حضنت مهدي بكل قوتها و گامت تبچي .
هيه متعودة تحضنه بس مو گدام أحد ، هيه متعودة تشكي اله بس مو گدام أحد .
هو فزع و حضنها هو هم ، عمها استغرب و خاف و ظل يسأل بيها ، هيه من رفعت راسها نزل على عمها و ابنه انتقام .
چانت وحدة من ضربات الحزام على وجها و وجها بي جرح و ينزف و جسمها يرجف من الخوف و الضرب .عماد : ولچ عمووو ولچ رووونق شبيچ !!؟؟ .. هاي منو هيچ مسوي بيچ !!؟؟؟
مهدي : رونوقتي .. اهدي اهدي اني يمچ .. بس گولي منو هيچ مسوي بيچ !؟ اكيد شذى مووو !!؟؟؟هيه باوعت الهم و هزت راسها بمعنى اي و حضنت مهدي من جديد و گامت تبچي .
الناس تباوع الهم بس هم ما اهتمو ابد ، مهدي و اخذها للبيت و دخل لگه شذى واگفة و بيدها الحزام .
دخل عماد عم رونق هم و شافها ، گبل عصب و گام يصيح ، هيه شمرت الحزام على الگاع و بقيت صافنة مصدومة و خايفة من أن يگولون لابو رونق .
أنت تقرأ
عذاب يتيمة 🔗 (باللهجة العراقية)
Lãng mạnكم من الكلمات تتسمى في مكانها عند رؤية تلك الفتاة التي تطلب من الكلمات أن تجلس في أماكنها المخصصة كي تكون قصتها .. قصتها التي لم يرضى عليها أحد و بكي عليها حتى شياطين الجن ، كم من العذاب حصلت عليه و كم من الغدر و الخيانة و سوء الفهم و المعاملة حصلت...