###
" لقد نسيته تماماً!"
" دادي ؟"
" السيد زين يبدو مثير جدا "
###
" ز..زين انت ثقيل زين " قالت ايميلي عندما شعرت با ثقل زين علي جسدها لتلاحظ انه مغمض العينين فا دخلت به لمنزلها حيث الدفء بعيداً عن الأمطار و الرياح.
" حرارتك عاليه " قالت أيميلي عندما وضعت يدها علي جبينه.
قامت با احضار منشفه و بعض الماء البارد و قامت بوضعها علي جبينه و جعلته يستلقي علي الفراش ثم قامت بفتح بعض ازرار قميصه الأبيض حتي يستطيع التنفس بحريه ليفصه جسده عن الوشوم التي تمليء صدره.
فور ما فتحت ايميلي ازرار القميص سمعت صوت همسه يقول " ل..لا لا ابي لا أ..أمي أنا.. "
" زين إهدأ لا تخف انا هنا من أجلك " قالت أيميلي و هي تمسك علي وجنتيه و تشبك يدها بيده.
" أ..أين أنا ؟ " قال زين عندما ايقظه صوت زقزقة العصافير علي نافذة بيت أيميلي.
" صباح الخير أيها الكسول انها الثانيه عشر منتصف النهار." قالت ايميلي و هي تحمل كوبين من القهوه و تعطيه أحدهم و تجلس علي طرف الفراش بجانبه.
" لقد أرتفعت حرارتك بعد ما حدث البارحه " قالت ايميلي و هي تتحسس حرارة جبينه.
" حدث البارحة ؟ أتذكر انني كنت ثملاً و ذهبت لكي" سأل زين و هو يرتشف من قهوته .
" ل..لم يحدث شيء انت..انت فقط ارتفعت حرارتك فا نمت عندي ليلة البارحه " قالت ايميلي فا هي الأن لا تعلم ان كان ما قاله زين البارحه صحيحة ام انها أي لعنه كان يهذي بها بسبب انه كان ثملاً ، و أن سألته فلن تكون ردت فعل زين جيده.
" هل تسعديتي لحفل تخرجك انه الليله ؟" سأل زين.
" لقد نسيته تماماً يجب ان اذهب لأستعد " قالت أيميلي لتذهب سريعاً لكن زين أمسك بمعصمها و جذبها ناحيته.
" لا يصغيره لن تذهبي بدون أن تعطي دادي قبله " قال زين و هو يمسح با أبهامه علي شفتيها.
" دادي ؟" قالت أيميلي مندهشه.
" نعم أنكي صغيرتي ، صغيرة دادي " قال زين و هو يقترب حتي تلامست كلا شفتيهما.
" هيا غيري ملابسك لكي نذهب لمنزلي هناك لقد جهزت الفستان الخاص بحفلتك الليله " قال زين و هو ينهض من فوق الفراش و يلتقط الجاكت الخاص به و يخرج من المنزل.
أنت تقرأ
|| Fifty Shades Of Malik || Z.M
Фанфикالشَّيْطَان يَخْتَبِئ خَلْف أبتسامتك , أَشْيَاءَ جَمِيلَة لَكِنَّك تَلْعَب عَلِيّ مشاعري لتقتنص عَقْلِيٌّ الَّذِي أفْقَدَه كُلَّمَا تَأْخُذَنِي و تَحْصُل عَلَيَّ مَا تُرِيدُه . " لِمَا تَفْعَلُ هَذَا لِمَا لَا أَسْأَل لَا الْمَسّ كُلِّ شَيْءٍ مَمْن...
