🌷💕

19 1 0
                                    

‏تظنُ أنك بخير لمُجرد بقاءك لوحدك
‏تطنُ أنك ستسلم إذا انفردت بنفسك
‏ولكن، حين شاء القدر أن يُعلمك درساً جمعك مع شخصٍ آلمك حد الثمالة، ثم تؤنب نفسك وأنت الذي أقسمت ألا تقترب من أحدهم حتى لا تؤذى، ولكنك تأذيت رغم عنادك الانفرادي، وبكيت رغم قسوةٍ عبثاً أظهرتها .. وها أنت تبكي كأنك لم تعاهد عينيك على عدمِ البكاء ، كم من مرة أخبرت نفسك أنك قوي لوحدك، جبار بمفردك .. وفي كل تارة فشلت حينَ تعلق قلبك بمن لا يستحقك .. فما تظن الآن؟ هل نلتَ درسكَ؟

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jul 01, 2018 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

فما تظنُ الآنحيث تعيش القصص. اكتشف الآن