البارت (7)

13.8K 505 25
                                    

البارت (7)
.
.
.
بعد أن انتهو من طعامهم همس جونكوك بإذن يون هي جونكوك:هل قلتي لها؟
يون هي بهمس:لا
جونكوك:لماذا؟
يون هي:هههههههههههه مابك؟ لما أنت متعجل؟
جونكوك بخجل:لا..أ..أعني
يون هي بإبتسامه:حسناً...حسناً سوف أسألها بأقرب فرصه

ذهب الجميع الى منازلهم

عند يون هي
يون هي وهي تصعد السلالم متوجهه الى غرفتها
يون هي تحادث نفسها:ياللهي كيف سوف أفعلها اللعنه عليكِ جيهيو
وصلت يون هي الغرفه
يونغي ببرود:مالذي كان يريده جونكوك منكِ؟
يون هي:لماذا تسأل؟
يونغي:لانه كان وجههَ أحمر عندما تحدث اليكِ أياك....
قاطعته يون هي بقبله لطيفه على شفتيه أنصدم يونغي كثيراً فهي لم تقبله بتاتاً من قبل فصلت يون هي القبله
يون هي:أرجوك لاتتحدث هاكذا
ذهبت يون هي الى دورة المياة وارتدت(مثل الموجود في الصورة)

قاطعته يون هي بقبله لطيفه على شفتيه أنصدم يونغي كثيراً فهي لم تقبله بتاتاً من قبل فصلت يون هي القبلهيون هي:أرجوك لاتتحدث هاكذاذهبت يون هي الى دورة المياة وارتدت(مثل الموجود في الصورة)

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ما إن خرجت حتى أشر على فخذيه ذهبت يون هي وجلست على فخذيه
نظر يونغي الى عينيها:لما فعلتي هاذا؟
يون هي:أ..أنا..أسفه
يونغي ببرود:لماذا تعتذري
يون هي:لقد فهمت انني مهما فعلت لن أتخلص من هاذا القصر وانني يجب أن أتعامل معك على أنك زوجي
حاوطت يده الكبيرة كتفها وقربها إليه وقبلها وهي بادلته لقد أعجب بهاذا كثيراً وضعها على سرير وأعتلاها وهو يقبلها وينتقل لعنقها فهمت يون هي ماذا سوف يفعل حاوطت يديها عنقه وجعلته يستلقي بجانها لاحظت نظراته اليها إبتسمت بخجل دفنت وجهها في عنقه قَبل جبينها
يونغي:إياكِ إن تحبي أحداً غيري
رفعت يون هي وجهها من عنقه ورفعت نفسها قليلاً وشعرها اتي على جانبها واصبح يونغي مستلقي على ظهره
يون هي:لماذا تغار هكذا؟
يونغي:لانكي ملكي انا وحدي
إبتسمت يون هي ووجها قريب جداً من وجهه لا يفصل عنهما شيء قبلته يون هي على وجنته البيضاء الصافيه
يون هي:دعنا ننام فإنا متعبه
استجاب لطلبها وقبل عنقها احتضنها بقوة لايريد لهذه اللحظه ان تنتهي
بعد ساعه نام يونغي إبتعدت عنه وحاولت إبعاد يديه عن خصرها ونجحت بهاذا
وإرتدت(مثل الموجود بالصورة)

أسفهيونغي ببرود:لماذا تعتذرييون هي:لقد فهمت انني مهما فعلت لن أتخلص من هاذا القصر وانني يجب أن أتعامل معك على أنك زوجيحاوطت يده الكبيرة كتفها وقربها إليه وقبلها وهي بادلته لقد أعجب بهاذا كثيراً وضعها على سرير وأعتلاها وهو يقبلها وينتقل لعنقها فهمت...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
سجينة قصر الوحشحيث تعيش القصص. اكتشف الآن