يا إلهي امي ستفتح الباب لا.
نزلت بسرعه و أنا اصرخ "أمي لااااااا ، لا تفتحي الباااااااب"
ولكن الوقت قد فات الان أمي فتحت الباب و الاشخاص الذين يحملون كاميرات بدأوا في تصوير كل شئ من حولهم و هم يوجهون لي الاسئله .
سحبتني أمي من يدي بسرعة الي الاعلى حتي اتفاده اسئلتهم و تصوير الكاميرات لي دخلنا الي غرفتي و أقفلت أمي الباب هكذا سيكون لنا وقت للتفكير في حل.
"حسنا ، ماذا الان؟"
سألت و أنا أجلس علي سريري و أمي تسير ذهبا و إيبا في الغرفه أمامي."أمي هل لا تتوقفي أنتي تزيدي من توتري"
قلت لأجدها تتوقف فجأة و تنظر لي بأعيون واسعة و أكن هناك مصباح أضاء في رأسها و تقترب مني و تقول
"وجتها ، لدي فكرة رائعة""حسنا ، إذا؟؟"
قلت أسأل عن خططها الرائعة ، إن خطط أمي دائما ما توقعنا في المشاكل ولكن سرعان ما تتصلح الامور مثل خططت أمي للهروب من الحارس يوم الحفل." انظري إنها بسيطة للغاية"
قالت أمي لأنظر لها بأستغراب."بسيطة حقا ؟! فأنتي خططك عادتا ما يكون بها ضرب ، أختطاف أو هروب أمي هل كونتي تعملين مع عصابه من قبل؟"
قلت و أنا أضحك لتضربني هي علي رأسي بخفه و هي تقهقه."حسنا عوده الي موضوعنا و تجاهل سؤالك هذا " قالت ثم بدأت بشرح الخطه بقولها " ستزلين و تجاوبينهم علي أسألتهم " قالتها و أكنها أسهل شئ بالعالم.
"ماذاااا؟ لا ماذا إن قلت شئ لا يجب قوله؟ ماذا ان سببت المشاكل للرفاق؟ أن المشهير يتدربون علي هذه الأسئلة ويعرفون أي الاسئله يجيبوا و أي لا يجيبوا ، لا أنها فكرة سيئة" قلت و أنا اضم يدي الي صدري .
"حسنا ، إن لديكي فكرة أفضل فأنا اسمعك" قالت أمي و هي تثبت وجهت نظرها. أكرة عندما تكون محقة و هي دائما محقة.
"حسنا" قلت و أنا أتأفأف
ذهبت إتجاه الباب للنزول ولكن أستوقفني صوت أمي. نظرت لها لأعرف ماذا تريد."هل ستنزلين هكذا " قالت أمي و هي تنظر لملابسي لأفعل أنا ايضا المثل و أجد أنني مازلت بملابس النوم.
"أنا سأنزل الان لأري الوضع بالأسفل و عندما أعود تكونين بدلتي ملابسك"
قالت أمي و هي متجهه نحو الباب لأومأ لها ثم ذهبت الي الخزانة لأجد ما أرتديهأخترت فستان يصل الي الركبه لونه أسود و تركت شعري البني منسال علي كتفي.
أنت تقرأ
"حكيات تيانا" Tyana's Tales ( N.H )
Fanfiction* قاطع شرودي صوت تينا و هي تقول " وقعتي في حبه أ ليس كذالك؟ " نظرت لها ثم قلت " لا يوجد شئ أسمه حب، أنه يكون مجرد إعجاب أو كما أسميه أنا حب مؤقت، الحب الحقيقي يكون في الرويات و القصص الخياليه فقط و ليس بواقعنا المر" * انا لا أبكي أمام أحد ، إن ا...