Ch"17"

55 7 69
                                    

انهم الشرطه.
"هناك بلاغ عن أختطاف بإسم السيده باركر"
قال الشرطي ليومئ له نايل و يفسح له المجال للدخول.

"من منكم تيانا باركر"
قال الشرطي و هو يقترب.

"انا هي تيانا باركر كيف يمكنني مساعدتك"
قلت و انا أمد يدي لمصافحته.

"فقط اريد سؤالك بعض الأسئله"
قال الشرطي ثم اشار لشرطي اخر كان يمسك دفتر و قلم للتقدم.

"بالطبع تفضل بالجلوس"
قلت و أنا اشير له بالجلوس.

جلس الشرطي علي يميني و علي يساري كانت تينا تجلس ممسكه بيدي.

" آنسه باركر منذ متي و السيده باركر مختفيه" سأل الشرطي بإهتمام.

" لا أعرف تحديدا فأنا كنت في رحله و عندما عدت أمس وجدت باب المنزل شبه مفتوح و عندما دخلت كان المكان محطم و لم أجدها"
قلت و انا أتذكر أحداث امس لم أشعر إلا و الدموع تكاد تسقط من عيني رفعت رأسي ماسحه دموعي بسرعه.

" حسنا، هل تشكين في أحد"
سأل الشرطي مره اخري بينما كان الشرطي الاخر يدون ما قلته.

" لا، لا أشك في أحد "
قلت

" حسنا هذا كل شئ سأخبرك عند وجود اخبار"
قال الظابط و هو يقف لأقف انا ايضا و اقوم بمصافحته و يقوده هاري الي الباب.

"لا تقلقي تيانا سنجدها"
قالت إلينور و هي تمسك يدي و تمسح عليها.

"أرجو هذا"
قلت و انا اقوم بأحتضانها.

"حسناً من يريد تناول الإفطار"
قال هاري قاطعاً الصمت الذي دام لدقيقه

"اجل أخيراً الإفطار انا اتضوى جوعا"
قال نايل لنقهقه عليه جميعاً.

دخلنا جميعاً المطبخ لإعداد الطعام، حسناً في الواقع الفتيات هن من كن يعدون الطعام بينما الرفاق هنا يقمون بإذعاجنا و قذف الخضروات علي بعضهن البعض.

"انها اخر رميه هل سيقوم هاري ستايلز بإنقاذ فريقه من الهزيمه ام سيكون هو السبب في خسارتهم"
قال لوي و هو يمسك خياره بيده يستخدمها علي إنها مكبر الصوت بينما هاري يمسك ببرتقاله علي إنها كره باسبول و هم يقومون بمباراة باسبول هنا في المطبخ.

"هاري يركز و يصوب ثم يقذف بالكره لاكن يقوم نايل هوران الممسك بالضرب بضرب الكره بعيدا لتطير خارج الملعب أجل يا ساده لقد فاز نايل و ليام بالمباره"
قال لوي بعد أن ضرب نايل البرتقاله بالمقلاه التي يمسك بها و جعل البرتقاله تطير خارج المطبخ من النافزه.
لنجد لوى، نايل و ليام يصرخون

اما هاري و زين كانا يلومان بعضهما علي الخساره.

" اجل لقد فزناااااااااا"
قال نايل و هو يحتضن ليام ثم إلتفت ليحضنني.

 "حكيات تيانا" Tyana's Tales ( N.H )حيث تعيش القصص. اكتشف الآن