الحياة تفرض الالم تفرض الحزن
تنزع البسمة التي تقدمها لدقائق لتجعلك تدفع ثمنها
من منا لم يذق منها هدية مليئة بالسكاكين
و اجبر ان ينظر لاشخاص يظنون انه يستحق ذلك و يدعون الحزن عليه ليحظنهم
ليست عادلة
..
استيقظت في الصباح متألمة و جائعة فتحت الباب و نزلت تلك السلالم متكات على الحائط
فتحت البراد الذي احتوى حساءها اكلت منه بشراهة لولا وجود الماء لاختنقت لم تقم بتسخينه حتى
لم يكن موجودا كان طعمه لذيذا فاخذت بشتم ليفاي
اتعلمون لو وضعت كل الصفات
وقح مزعج مغرور متكبر سادي ..الخ لسمية ليفاي
اي شخص ساجده جانحا سيكون اسمه ليفاي
...
سمعت صوتا خلفها فاصفر وجهها التفت اليه انه ايرين
...
دخل من النافذة و هو يضحك
ايرين : ههه يبدوا ان الوضع لم يطل
..
وضع يده على شعرها و حركه يمينا و شمالا كالطفلة قائلا اصبري يا متعجلة طريقك طويل
...
ميكاسا: هذا لطيف يدك دافئة و لكن...
ضربت يده قائلة لا تعاملني هكذا انا اريد ان اصبح قاسية
لم تكمل كلامها حتى اعاد ايرين يده
ميكاسا : الم اقل ل...
هنا شد ايرين شعرها و رماها على الحائط
تاوهت و نظرت له
هل جننت تبا لك
...
ايرين : ها ....حتى انا مللت التمثيل معاملة شخص بلطف امر مقزز شكرا لانك طلبتي
....
تلك نظرت لم ترها
...
نظر للطعام
...
اهذا حقا ما قدمته لليفاي سيئ جدا مقرف معه حق لم اتذوقه بعد و لكنه يبدوا مرعبا لحسن الحظ لم يقتلك
....
تبعها بدفع الوعاء الارض الذي ضرب كتفها
...
اسف و لكن متاكد ان عليك تنظيف هذا لانه لن يرضي ليفاي
...
ميكاسا تمسك مقبض الباب غاضبة
اخرج
..
سحب سلاحه الذي دائما ما علقه على خصره
...
كان عبارة عن سوط
..
يحب تعذيب ضحاياه
ذلك اسلوبه
اسمعها ارتداده و صوته الشبيه بالرعد
كان بارعا في استخدامهضربها به فاذا به ملتفا على معصمها كان مؤلما و لم تستطع كتم صراخها خصوصا انه يحوي مسامير حادة
...
يبدوا ان ليفاي لم يبدا بعد
أنت تقرأ
قضيتي هنا : وردة بين الاشواك و *سفاح المدينة*
Romanceاهداها العذاب على طبق من ذهب ولم تعلم من كان تنطلق بحثا عنه فتهديه العشق ميكاسا فتاة تبحث عن من تسبب بتدمير حياتها لتقع بحبه وتغيير حياتها هي تعلم انه السبب وهو لا فماذا ستفعل له وماني ردت فعله عندما يعلم انه عدوها