نحكيلكم لحكاية نتاع هاذيك الطفلة الصغيرة لي سلبوها حياتها و قبضو روحها بطريقة بشعة بزااااف هي بنت ولدي الثاني كان بنت في جمالها مكانش اثنين صغيرة و حلوة و مسرارة ضحكتها ما تفارقهاش كثرو عليها الخطابة و هي مزالت في سن المراهقة ، توفى خالها لي كان متزوج عمتها لي هي بنت راجلي من مرتو الاولى المتوفية كنت نحبها بزاف داتها الموت و هي صغيرة مرضت بالكونسار دي سا (سرطان الثدي ) و راجلها من حزنو عليها و كان عندو مرض القلب و هو صغير توفى قبلها باسبوع و خلاو طفل وحيد (مجد)
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
عمرو 18 سنة مع ارث كبير ، بعد وفاة والديه قررو كبار العائلة انهم يزوجو ولدهم للطفلة لي راح يختارها باه ينسوه الحزن لي كان فيه و تدخل لحياتو مرا تونسو فالوحدة نتاعو و نفس الوقت خافو على الدراهم هاذوك و الورث يزربعو في حوايج اخرين و الصدمة كي اختارها هي بنت ولدي الثاني ليال
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
مولات 14 عام حاول خاله الكبير (سيف) باه يغيرلو راي نتاعو اما هو بقى مصر و مع مرت ولدي الثاني (سليم )
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
هي عمتو (خديجة )
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
عجبها الحال و تحفتلو بنتها و زادت قنعاتو بيها و زاد حبو ليها اكثر اما ليال رفضت مجد باصرار لانها مراهقة و تمردت و كسرت الحالة اما القرار بقى هو هو و ما تغيرش خاطر مش قرارها حاولت نعاونها بعد ما جات استنجدت بيا وقفت ضدهم و رحت لدارهم باه نمنع اهلها من القرار و نطلب منهم يأجلو هاذ الشي لين تكبر الطفلة شوي و تشرب عقلها كيما نقولو و يصبروها بلاك هي تقبلو برضايتها لكن الرد جاني قاسي من طرف ولدي لي سمع كلام مرتو و قالي: خديجة قادرة على تحديد مصير اولادها ما تستناش في راي ولا احد انو يقرر في بلاصتها مش كيف بعض البشر لي يحددو مستقبل ولادهم و هوم يتفرجو 😒 ما اهتميتش بكلامو اما جبدت روحي و بعد شهرين دارو العرس نتاع ليال و مجد و فعرس سكاتي خاطر كانو حازنين على ام و اب مجد ، منبعد شفتها تقبلت الوضع و ولات مرا تهتم بدارها و براجلها خاطر كان مليح معاها و يحبها بجنون و طلباتها كاااامل تغمض عين قبل ما تفتح لوخرة تلقاها قدامها و كنت نسمع كي تتلم العايلة و يحكو انها فرحانة و راجلها يحبها و امها توري في روحعدها و تتباهى قدام سلافاتها انو بنتها مسيطرة على راجلها و قبل ما يقربلها و يدي حقو منها ديما لازم تطلب مال و الا صيغة و الا سفرة و تقولهم مش غبية كيفي ترضى بالقليل و راجلها مكلحها بهذاك القليل لي يعطيهولها رغم انو كان هاذ الشي تقليل من شان راجلها هيهيههيهي و بعدها تكمل كلامها بضحكة نتاع غرور و تكبر و ناسية انو الله يمهل و لاااا يهمل