كانت نظرة خديجة ليا باردة و هي تهدا في ملاك و تودع فيا نرجع و نقول ما نلومهاش خديجة انسانة طيبة بزاف لكن الطيبة لي في قلبها ما تتنقلش للسانها
ربي يهديها هاديك كانت خطوتي الاولى كل الشي لي صرا غييرلي منهاج حياتي بعد ما كنت نفوت وقتي وحيدة نتامل و فيه بعض الزيارات المتباعدة ولاو يجوني نسا العايلة لي بعمري و من مرت خويا و اولادو و بنتي لي جامي غابت عليا و ادا غابت تغطي عليها بنتها هي ديما تجي عندي نحكيلكم شوي عليها اسمها ميرا ماحكيتش عليها قبل راني عارفة ميرا حفيدتي ابنة سارة مولات ثاني بصمة في عائلتي هي طفلة هادئة و لطيفة شابة و مسرارة راح تقولو هي ثاني شابة؟! نقول ليكم هاذي عين الجدة لي تشوف حفيداتها كامل اميرات فعذرا ان وصفتهم بالجمال حبست ميرا لقراية برغبتها هي كانت تقول انها غبية و امها ثاني عاونتها باه يزيد هاذ الشعور عندها على الاقل كانت حابة بنتها لكبيرة تقعد فالدار تهتم بالشغل و الشغالات وقت غيابها لانها معلمة فالابتدائية كيما يقولو دار النجار و مافيهاش باب 🚪 هاذي هي ابنتي و كيما حبت قعدت ميرا فالدار ربت البيت و ابنتي بين خدمتها و زياراتها و اهتماماتها براجلها برك و باقي المسؤولية كانت على ميرا 😔 رغم انها مازال ما تعداتش 17 سنة ميرا:😍
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
