كان مجد يفوت وقتو كامل و هو يخدم و يهتم بالتركة لي خلاهالو باباه و كان هاذ الشي يخليه يغيب على مرتو يوم و يومين و حتى ثلاث ايام اما كان كي يرجع ما ينقصها والو ❤ كان صغير اما عندو طباع الرجال و هي كان خوها الصغير يبات عندها كي يغيب راجلها و لاخاطر الدار قريبة كانت مهمة سهلة اما انا الغبية ما كنتش منتبهة لتصارفتها لي كانت فيها لوكان هكاك راني منعتها او بالاحرى كنت فالغيبوبة و يا ريتني منعتها من لي كانت فيه تفكرت تصارفتها غير بعد الحادثة واحد النهار كانو ولادي ووعايلاتهم كامل خرجو لمزرعة خاصة يفوتو نهار ثم و مجد كان فالخدمة اما انا رفضت خاطرني كنت منطوية كيما تعرفو و ماكنتش نهتم بالحس و الضجيج نتاع الدراري و العايلة رفضت بسهولة وافقو و راحو جاتني لايال و هي لابسة روبة حمرا لفوق الركبة ڨونفلي و دايرة مكياج فونسي و شعرها لي يوصل لاخر ظهرها حكماتو كوتشوفال
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
دخلت باستني كيما العادة و قالتلي :جدة راه جاب عامل نتاع الانترانت باه يوصل الكونكسيون من دار بابا لدار خاطر سراج (خوها) يستعمل الكونكسيون و قالي دخليلي الويفي فالدار و حكيت مع صاحبتي لي راجلها يخدم فاتصلات الجزائر يجي يخدملنا معليش جدة ؟! راه لازم يفوت من سطح دارك من غبائي وافقت حتى بلا ما نحب نسمع كلامها لكن هي حبت تكمل كلامها خاطر السراق لازم يبرر خدمتو بيانسوغ جات صاحبتها و معاها راجلها ماركزتش في ملامحو اما كان طويل و طلعو لسطح داري ، يخي مكانش مشكل في طفلة و صاحبتها مع راجل صاحبتها لي جاي يخدم خليتهم وحدهم و رحت نرجع لغفوتي طولو و هوما فوق و انا ما كلفتش روحي نسقسي عليهم و الا حتى نطلعلهم و لا حتى نعيطلهم و حتى اني ما اهتميتش لواش راهم يديرو لدورك فسطح دار و حتى اني ما انتبهتش لحفيدتي لي طلعت بشكل و نزلت بشكل اخر تماما لكن دورك رجعو الافكار و الذكريات هاذوك و مش هاذي الذكرى الوحيدة لي صراو فيها هاذ الامور بعد فترة جاتني ليال و في يدها ديمو نتاع تلفيزيون و انا كنت رافضة لكن لا حياة لمن تنادي هي اصرت و جابت راجل صاحبتها يركبو و الغريب انو كان ديما يحبس و هذاك الراجل لازم يجي ديما يريقلو رغم اني كنت نرفض اما هي تقولي باه يوانسك وانا نقولها رانا كثرنا على الراجل اما هي كانت تقولي عادي راه يسلك على خدمتو و انا نسكت و بعد ما توفاة عرفت انو داري كانت للدعارة مش راجل صاحبتها يعاون فيها و كل هاذ الشي كان و مجد مش عارف والو و هو عايش في سعادة مزيفة هاذ الشي كامل كان يصرا و كان ليه شخص يراقب فيه و يستنى في فرصة باه يكشف المستور ..... يتبع
