الرواية الثانية لي بالواتباد refugiados وهي كلمة بالاسبانية و تعني لاجئة ،
القصة عن فتاة قاصر تهرب من بلد الذي تعيش فيه بهوية مزيفة لتبدأ حياة جديدة ببلدها الأم كوريا ،
يتدخل السيد كيم ليساعد ابنة صديقه ، فيزوجها من اجل الحصول على جنسية و إقامة بشكل قانوني
هو لا يعرفها بينما هي تتصوره ملاك الرحمة الخاص بها
صادفته مرارا و تعاركت معه تكرارا
فجأة اكتشف انها شريكة حبيبته في السكنماذا إن اكتشفا انهما بالأصل زوجان ؟
ماذا سيحدث إن عاد الماضي الدامي من جديد ؟لما هربت من الاصل ؟
تابعوا روايتي
مقتطفات :
"ذلك الوغد ورائك ادخلني السجن "
"ما نوع العمل الذي قد تمارسه فتاة بعد من منتصف الليل إلى الرابعة صباحا،اجيبني "
"لم يسبق لي أن عزفت على أي آلة موسيقية...لكني ْكلما نطقت باسمك أسمع صوت موسيقى يتخلل مسامعي...رغم يقيني بأنك لن تأتي "
"إنها مقاتلة شوارع ، بحق الجحيم كيف لي ان اعيش معها؟"
"لا أسعى لكسب الرجال الوسيمين ، سأكسب المال حينها ستراهم كيف سيصطفون بالدور عند بابي "
"لا أحب تقمص دور الملاك ، و لا أريد ان أكون الفتاة اللطيفة بنظرك ، لا احب كبت الكلمات في قلبي كي لا تتعفن ، نادني بالشيطان إن أردت لكن أرجوك أبعد جناحي ملاكك عني قبل أن اكسرهما "
"لا يقتلني غيابك اكثر مما يفعل حضورك الباهث في مواسم حبي السبعة"
"ما بكما انتما الاثنان تتشاجران على كل شيء و من كل شيء "
" نحن لا نتشاجر إنها أصواتنا الطبيعية و نحن نتحاور ، حول سوء الفهم هذا ، فهو يظنه أبيضا داكن بينما انا أظنه أسود فاتح"
"إنه رمادي أيها الأحمقان""لا تقل لي اني ملكك شئت ام أبيت ، فقط اخبرني انك تحبني و سأركض إليك ولو كنت في الجحيم أيها الوغد "
"لا أتمنى لك غير رحلة لجزر الملديف ، برفقة علبة ناسفة "
"قد تجد وجها مماثلا لخاصتي ، لكن لا تحلم بأن تجد قلبا يحتضن نبضك بعنف كالذي بين أضلاعي "
"أحس أني بلا وطن ، بلا بيت بلا عائلة ، و بلا اصدقاء ، لكن الأكثر إيلاما أنه ليس إحساس بل هو واقع "
"تلك المرة الأولى التي ينهار بها مارد عشقي ...
أمام ضربات عنادك و تعذيبك المستمر لي
أمام سوط عشقك لي والقسوة و الحروف الجارحة
تلك المرة الأولى ووعد مني ... ستكون الأخيرة "Love me
Love you
أنت تقرأ
refugiados لاجئة ||J.k مكتملة
Romanceهربت من الموت اختبأت تحت جناح هوية مزيفة وأغمضت عينيها لتسشعر دفء بلدها الأم طافت كل أزقة الحياة حتى سالت الدماء من قدميها عاشت كونها لاجئة حتى أتى هو لتعقد في النهاية زواجا كاذبا مع روح مجهولة طاهرة كان اللون الوحيد الذي يغزو العتمة التي عاش...