مقدمة

77.1K 2.3K 612
                                    

الرواية الثانية لي بالواتباد refugiados وهي كلمة بالاسبانية و تعني لاجئة ،

القصة عن فتاة قاصر تهرب من بلد الذي تعيش فيه بهوية مزيفة لتبدأ حياة جديدة ببلدها الأم كوريا ،

يتدخل السيد كيم ليساعد ابنة صديقه ، فيزوجها من اجل الحصول على جنسية و إقامة بشكل قانوني

هو لا يعرفها بينما هي تتصوره ملاك الرحمة الخاص بها

صادفته مرارا و تعاركت معه تكرارا
فجأة اكتشف انها شريكة حبيبته في السكن

ماذا إن اكتشفا انهما بالأصل زوجان ؟
ماذا سيحدث إن عاد الماضي الدامي من جديد ؟

لما هربت من الاصل ؟

تابعوا روايتي

مقتطفات :

"ذلك الوغد ورائك ادخلني السجن "

"ما نوع العمل الذي قد تمارسه فتاة بعد من منتصف الليل إلى الرابعة صباحا،اجيبني "

"لم يسبق لي أن عزفت على أي آلة موسيقية...لكني ْكلما نطقت باسمك أسمع صوت موسيقى يتخلل مسامعي...رغم يقيني بأنك لن تأتي "

"إنها مقاتلة شوارع ، بحق الجحيم كيف لي ان اعيش معها؟"

"لا أسعى لكسب الرجال الوسيمين ، سأكسب المال حينها ستراهم كيف سيصطفون بالدور عند بابي "

"لا أحب تقمص دور الملاك ، و لا أريد ان أكون الفتاة اللطيفة بنظرك ، لا احب كبت الكلمات في قلبي كي لا تتعفن ، نادني بالشيطان إن أردت لكن أرجوك أبعد جناحي ملاكك عني قبل أن اكسرهما "

"لا يقتلني غيابك اكثر مما يفعل حضورك الباهث في مواسم حبي السبعة"

"ما بكما انتما الاثنان تتشاجران على كل شيء و من كل شيء "
" نحن لا نتشاجر إنها أصواتنا الطبيعية و نحن نتحاور ، حول سوء الفهم هذا ، فهو يظنه أبيضا داكن بينما انا أظنه أسود فاتح"
"إنه رمادي أيها الأحمقان"

"لا تقل لي اني ملكك شئت ام أبيت ، فقط اخبرني انك تحبني و سأركض إليك ولو كنت في الجحيم أيها الوغد "

"لا أتمنى لك غير رحلة لجزر الملديف ، برفقة علبة ناسفة "

"قد تجد وجها مماثلا لخاصتي ، لكن لا تحلم بأن تجد قلبا يحتضن نبضك بعنف كالذي بين أضلاعي "

"أحس أني بلا وطن ، بلا بيت بلا عائلة ، و بلا اصدقاء ، لكن الأكثر إيلاما أنه ليس إحساس بل هو واقع "

"تلك المرة الأولى التي ينهار بها مارد عشقي ...
أمام ضربات عنادك و تعذيبك المستمر لي
أمام سوط عشقك لي والقسوة و الحروف الجارحة
تلك المرة الأولى ووعد مني ... ستكون الأخيرة "

Love me
Love you

refugiados لاجئة ||J.k مكتملة حيث تعيش القصص. اكتشف الآن