سبحان الله وبحمده 🍀
سبحان الله وبحمده 🍀 ،عند سيبا كان يفكر بكلام السيده
ليتوارد لذهنه الحريق الذي حصل بالمعسكر النيران كانه موقده لكنه لم يستشعر حرارتها المرتفعه فقد كان داخله مشتعلاًالنيران في قلبه ،لكنه لايعلم
هنالك من يكيد لك مكيده كبرى ،لكنه
سيتراجع عند اخر لحظه ،ليتوارد مجدداً الموقف الذي جرئ له في اول يوم بالمعسكر
عندما تعارك مع ذالك المجهول في الليل.
سيبا لماذا افكر الان بهذا ،النيران تحرق من يكون مستعداً لمواجهتها.... سيبا لماذا تتكلم عن النيران انها اول مره اراها تذكر النيران ؟؟تلك العجوز
اتجه للقريه اخرى وقضى وقتاً ثم اصبحت السماء مظلمه تزينها النجوم والقمر يشع بوسطها حوله الاشجار والريح صوت
الصراصير من حوله واليراعات تتطاير
سيبا ساقوم بقتلكن اصمتتتتن يقصد(الصرصار الاخضر الي يصدر صوت الوصيص بالليل خاصه بالمناطق الزراعيه )
غسق كانت تترتجف بسب الجو البارد وشاحها وقد سقط بالبركه
غسق ليتني عدت لاجلبه كان نشف الان
سيبا اشعل نيران وجلس بالقرب منها وهو ينظر للسماء
لتعود كلمات السيده لعقله نظر للنيران ودون سابق انذار تذكر شكل غسق في اول مره التقاها (لما ايقظها من النوم )
سيبا لون شعرها ،كلون النيران
لاتخطئ بمعرفه مكان النيرران
تذكر عندما دخل للقاعه وهي تحترق وحمل غسق بين يديه كان مخطئاً النيران لم تكن حوله ، بل بين يديه
سيبا ماهذا ماهذا اوووووه مابالي افكر هكذا
غسق شاهدت دخاناً من بعيد واتجهت نحوه
كان سيبا جالساً يأكل الفواكهرفع نظره وشاهد غسق ...!!
سيبا ماذا تفعلين هنا
غسق اضعت الطريق
سيبا هل بيتك هنا
غسق ليس بالقريب
سيبا كان عليك التوقف عندما حل الظلام
غسق امامي ثلاث ايام كيف سالحق الوصول والعوده ان قظيت نصف اليوم جالسه
سييا انت ترتجفين اجلسي
غسق ماذا تفعله انت هنا ،هل بيتك قريب
سيبا انا في بيتي الان
غسق ماذا ،لم افهم
سيبا اكره الجدران انه تزعجني ،هذا هو بيتي المساحات الواسعه
أنت تقرأ
عشقتها بجنون
Romansaالكاتبه: صفا. ּ؏ـڜڦٿـﮪٰ̍ا̍ ۛ ּبڄۚڼۨۏنۨ لااحلل سرقه جهدي وتعبي وصف الروايه ****(مكتمله) قيد التعديل دراميه ،رومانسيه ،حزينه ، ،فكاهيه نوعاً ما. الروايه تدور عن احداث مشوقه تاريخيه غامضه عن فتاه في زهره شبابها تفقد احبتها ويؤدي بها الحال لتواجد...