عشقتها بجنون

طفلي ؟؟مات

لا اله الا الله

شاهيندا
لا شي يعادل خذلانك من قبل شخص كان يعني لك كل شي الم فقدان غدر خيانه يأس بقت ع هذه الحاله الى

ان  غفت بحظن السيده قامت ولفتها بالغطاء اشغلت مدفئه وخرجت لاعداد حساء ساخن لها بعد مامرت به وسخنت المياه لتحممها

عند سباستيان لم يجد ولو اثر طفيف لشاهيندا غضب وعاد والنيران تخرج من جسده حطم جميع الزجاجيات صراخ وغضب جلس بالزاويه وبدأ يبكي ويصرخ كانه طفل فاقد لوالدته بين حشد من الناس كان ضائع لامرشد له استغنى عن القلب الذي احبه ووفى به من دون الجميع كانت تسانده تدفعه للامام ابتسامها كانت كالترياق لوجعه لكنه حطم كل شيء بتصرف غبي في لحظه غباء

(سباستيان مريض نفسياً بسب الاهامات الي توجهت له سابقاً في لحظات يصبح شخصه الاصلي لطيف حنون محب لمن حوله وفي لحظه يصبح الوحش الذي صنعه كلام الناس الموجه له )اذا سامعين بيها اسمها ازدواج الشخصيه هو مرض نفسي .
.

عند جسار ادخل ريم لحمام واخرج المياه افرغها

بالحوض اقترب من ريم وبدأيفتح ازرار القميص

جردها من ثيابها لكنها كانت ترتدي ثيابها الداخليه والفاف حول جزئها العلوي  لاحظ عقد بسيط ترتديه

تحت ثيابها ارخى اللفاف من جزئها العلوي ولاحظ العقد بوضوح توسعت عينيه شكل العقد يعرفه كيف وصل لها من تكون لما تخفيه كل هذا نعرفه لاحقاً 

حمم ريم واخرجها البسها ثياب جديده وربط شعرها بالمنشفه وحملها لسرير تحسس حرارتها انخفظت قليلاً تركها وغادر لخدمه المعسكر امرهم باعداد حساء الأعشاب واللحم وعاد لريم جلس بجانبها و

عند يمان وصلوا للقصر توقفت العربه
ديانا كانت غافيه بحظن يمان

يمان اشر للحارس بان ياتي له ويفتح له بوابه العربه
نزل وحمل ديانا بين يديه ودخل للقصر والانظار عليه من هذه الفتاه المحظوظه الي تجبر القائد يمان بحملها

دخل لغرفته وانزلها ع السرير بهدوء  واثناء ماانزلها انسدل الوشاح وسقط ارضاً ظهرت اكتافها الجميله وصدرها الحنطي كان جزء من نهديها بارز بسب
الفستان الذي ترتديه ابقى نظره عليها وابتسم تحركت ديانا وافاق يمان من سهوته ووضع الغطاء عليها وذهب ليستحم....

عند جون عاد للقصر وهو خائب لم يجد ديانا لقد رحلت ابتعدت عنه ماذا سيقول لميري ماذا سيجبر قلبه دخل  للقصر امرهم بان ياخذوا جواده دخل لغرفته والقى نفسه ع السرير اخرج عقد ديانا وسرح في النظر له ودموعه بدأت تنهمر

ماذا سيحصل هل سيجمعهم القدر هل ستعود معشوقته لاحضانه هل سيتمكن من الافصاح عن مشاعره.. __

أليس الأمر مثيرا للدهشة، كيف لك أن تتألم بهذا الكم بينما جسدك لا يشكوا من شيء.
.
رأيكم.