بلحظة انتهت حياته
كان بين أهله ..
بحب الفيس وصحابه والطشات ..')فتح الفيس الصبح. . وحط بوست
وترك كم تعليق وكأنه بودع هالعالم الازرق !!
وما تخيل انه بالليل رح تتعبى صفحته تعليقات
وكلها " الله يرحمك " 💔ما تخيل انه ما رح يعيش لرمضان الجاي !!
ولا رح يصوم العشر الاوائل من ذي الحجة ..؛
ولا رح يقرأ ورده من القُران ..!حتى انه صٙلى الجمعة .. و ما خطر بباله انه الجمعة الجاي رح يكون بقبره !! وما رح يسمع الخُطبة ولا رح يكون بين أهله وقت الغدا !!
لا تبعِدها كتير ..!!
هو اصلا ما خطر بباله انه الساعة الي كان عايشها بهديك اللحظات هي اخر ساعة اله بالدنيابتصدق يا صاحبي ..
والله كان ممكن اكون انا أو أنت بداله ..!
وممكن يكون هالبوست الي بنزلو أو بتنزلوا هو آخر بوست النا '!تخيل شعورك لما ربنا يرزقك اجر اضعاف مضاعفة ..!
من ورا كتاب هديته لصاحبك ليتنفع فيه وينفع فيه الأمة
أو مصحف كُل ما يقرأ فيه يحكي " إيييه يا صاحبي الله يرحمك " .. وبكل حٙرف بيقرأه الك حسنة والحسنة بعشر أمثالها!!
او علم نشرته في بوست !بتتذكر يوم توفى فلان وركضت انت ع صفحته لتشوف اخر ايام حياته شو كان يسوي ؛!
والله ليصير معنا زي ما صار معه ..
رح تتعبى صفحتنا زوار ..
وشخص طالع وشخص داخلوالمواقع الإخبارية رح تنزل خبر عاجل : اخر ما كتبه المرحوم باذن الله على صفحته الشخصية "
وياااه شو بتوجّع !
لمّا الآف الزوار يشوفوا صورة مش منيحة ع صفحتك او أغنية ناشرها ..
والكل سمعها ..
وعداد سيئاتك ما يوقف !!
وانت بقبرك مو مصدق يوصلك حسنة من أي مكان !!
لانه ما في رجعة ع الدنيا وما في أعمال صالحة بعد اليوم !!ضلك اتذكر هديك البنت
الي ماتت برضو على حين غفلة
والزوار شافوا ع صفحتها انه كانت بتنشر كل ليلة سورة الملك
ما كانت تيأس .. كل يوم تنشرها
وما تخيلت انه سورة الملك
رح يرسلها غيرها بعد ما شافها نشرتها ع صفحتها
وما رح توقف حتى بعد موتها !!لا تستنى !!
فوت ع صفحتك ..و امحي كل اشي ممكن يئذيكمش مشكلة لو جاييها الف لايك .. !
امحيها واتذكر انه بعد موتك رح توصل لمليون بس ما رح يفيدك ..! ورح تـهلك عداد سيئاتكاتفقد صدقاتك الجارية .. هي الي رح تنفعك ')
واعمل لبكرة .. ()صدقني !! بلحظة القلب بوقف .. وما رح يضمك بعدها غير قبرك ..!!
الدنيا يا صاحبي سفر ..
والعيش عٙيش الآخرة !#موت_الفجأة
#اسراء_حمزة
نفس ولد عمتي 💔
أنت تقرأ
.انتقااد/.CRITICISM.
Literatura Feminina- كانت تأتيني في احلامي وهذا شيء كافي.🖤- كنت أتقمص دوماً دور المنقذ في حين أنني لا أستطيع إنقاذ نفسي.