Chapter fourteen.

3K 95 71
                                        

انا لست من النوع الذي يُكسر قلبه , انا ليس من النوع الذي ينزعج بسهوله , لاني لا اترك قلبي مفتوح لا انجرح اذا قلت لي الوداع , العلاقات لا تعني لي الكثير , الحب لا يعني لي شيء , عقلي ذهب واصبحت احوم علئ نفسي , وفي داخلي الدموع تغمرني , افقد السيطره مالذي يحدث ؟ اشعر كانني كنت ضحية سهله , وهذا جرحني كالسكاكين , عندما ابتعدت عن حياتي اصبحت في هذه الحاله , ولدي كل الاعراض لفتئ مكسور القلب , ولكن لا يهم لانك لن تراني ابكي , لم اعطيك قلبي عن قصد لانك سرقته مني , انا ملعون.

الافكار التي تجري في راسي تؤلم قدمي , جعلت في قلبي حفرة عميقه , ولكن ماذا عن حبنا ؟ ماذا عن وعودنا ؟ كلامنا باننا سنظل للنهايه ؟ لا اريد التفكير لا اريد هذا لن يفيدني بشيء , هو كان مرحلة بحياتي وانتهت , ولكن لماذا لا استطيع نسيانه ؟ هل احببته بصدق لهذه الدرجه ؟ كنت اعرف ان اليوم الذي سنتفارق به سياتي اذا لماذا انا مجروح ؟ لماذا انا متالم ؟ لماذا احببته لهذه الدرجه ؟ لماذا ظهر بحياتي ؟

" نايل ! " هذا الصوت , هذه اللكنه انا اعرفها جيداً , مالذي اتي به ؟

" اوه يا الهي حبيبي انت امامي , افقتقدتك ملاكي. هل انا احلم ؟ ام انني اقابلك بعد كل هذه الفتره ؟ " قال وهو يشدني في حضنه اكثر , ولكنني لم ابادله , انا لم اسامحه بعد ولن افعل

" مالذي تريده ؟ " قلت.

" مسامحتك , والعودة الي " ابتسامته الم , وأمله ممتلئ في عينيه

" ابداً " قلت.

" نايل , ارجوك انت يجب ان تستمع الي , يجب ان تعرف شعوري كذلك " صوته اشبه بالهمس ,

" لا انت الذي يجب عليه الاستماع هنا , لطالما سمعتك وسامحتك كالمغفل , ولكنني لم احصل علئ شيء جيد , نتشاجر ونفترق ثم نعود لاقل من اسبوع ونفترق مرة اخرئ , سئمت هذا الحال , لا اريد ان اشعر بالشعور المؤلم مرة اخرئ , لا اريد من دموعي ان تنهمر ثانيةً, " قلت بهدوء بارد وكانني متبلد للمشاعر , ولكن من داخلي ؟ انا اصرخ وابكي لكن لا احب توضيح هذا فكما قلت لقد تغيرت منذ زمن

" كنت ثمل " انفاسه تلفح وجهي وكانه يعلم انه سيخدرني وسيجعلني اضعف بقربه. لا اريد ان اضعف الان انه ليس بالوقت المناسب للضعف

الصق شفتاه علئ خاصتي بقوه , يداه تشق طريقها الئ خصري ليقربني له اكثر , اريد مبادلته ولكنني خائف , خائف من مسامحته والعوده اليه مجددا , لا استطيع التحمل شفاته رقيقه وناعمه , بادلته واصبحت أأن عندما امتص شفاتي السفليه وفعلت المثل لشفاته العلويه , ابتعدنا لناخذ انفاسنا قليلا , الصق جبينه علئ خاصتي واخذ ينظر الئ عيناي بعمق.

ثم

استيقظت ")

ماهذا الحلم ؟ انا اقابل هاري ؟ يبدو انني غفوت وانا غارق بافكاري

Pretended ( narry )حيث تعيش القصص. اكتشف الآن