" ا-انا ولوي في علاقه ! "
" انا ولوي في علاقه "
" انا ولوي في علاقه "
بَقِيت الكلمات تتردد في عقلي , هو والمدعو بلوي في علاقه ؟ هذا يعني خيانته لي ! وخيانته لي تعني اننا سننفصل وساخسره مجدداً !
" ولكن ... نحن سنبقى اصدقاء وانت ستكمل العيش معي .. " اكمل مع ابتسامة عريضه شقت طريقها الى وجهه الجميل , اصدقاء ؟ امتلئت عيناي بالدموع بمجرد تخيل الفكره , لا قبلات , لا احضان , لن يكون هناك نوم هانئ ومطمئن في نفس الوقت !
" حسنا اذا... اصدقاء , ولكنني سانتقل الى منزلي مرةً اخرى " ابتسمت ابتسامة ألم , لن اسمح لدموعي الخروج ابداً لن ابكي ابداً اعدك يا نفسي ولن اخلف هذا الوعد في حياتي ...
" نحن سنذهب الان ! هيا حبيبي ؟ " قال المدعو بلوي , في غضون ثواني اصبحت لا اراهم !
" ا-انا اسف نايل لم اتوقع ان موضوعه سيكون بهذا الشكل " تحدث ستيفان وعيناه ممتلئه بالدموع , انه يشعر بالشفقه علي !
" لا باس , على اي حال ما رأيك ان نخرج ؟ " قهقهت قليلا لاجده ينظر نحوي بتعجب ! بالطبع من هذا المجنون الذي يريد ان يخرج ويضحك عند انفصاله من حبيبه ؟ انا !
" هل انت بخير نايل ؟ "
" نعم " لا
.....
أسوا انواع الالم ؟ هو عندما تبتسم فقط لتخفي الدموع في عينيك
.....
" انكحني "
" لا مزاج لي الان لنكحك "
" انكحني او سترى شيئا لن تنال خيراً منه "
" عاهر "
.....
" لقد احببته " قلت وانا اتذوق طعم الكعك الذي جلبه ستيفان ليحسن مزاجي .
" هذا جيد " ابتسم الي ابتسامةٌ صفراء , لا احب الناس الذين يشفقوت علي . في الآونه الاخيره اصبح الالم متراكم لعدم بكائي . انا وهاري اصبحنا اصدقاء مثلما يريد .. ولكنني لم اتقبل الامر بعد !
" هي , يارجل مالذي يشغل بالك ؟ " تحدث لوي , اوه هذا الحقير انا اكرهه ...
" لا شيء " تمتمت بصوت بارد خالي من المشاعر والتعاطف , فقط برودة تجعل القشعريره تسري في الجسد !
اصبحت الكنبه اعمق بمعنى ان هناك من اتى وجلس بجانبي , التفت لارى لوي يتقرب مني ..؟
اوه لا ما هذا !
.........
بارت قصير مره ومتاخره 😊؟ واوز 🚶
يمه بنذبح 😂🔪
لا بس انا نزلته قصير لاني في بيت خالي وتسذا ترا كنت ابسحب بس قلت عيب يعني 😂💔
-
- من هما الاثنان المتحدثين ؟
- لوي ماذا فعل ؟
- مشاعر هاري اتجاه لوي ونايل ؟
وبس (: