الحلَّقة الخاصة
* Vote & Comment , Please
Have Fun 👼🏻 *
" طفلُ عائلة آوه الأوَّل "
" على مهلٍ "
" بـ-ببطء أوه سيهون "
" قليلاً بعد .. "
" حسناً تقدّم "
" على مهل مجدداً "
" انتظـ- "
" هل يمكننا أن ننتهي هنا ؟
جدياً ! "
الزوج الشاب تذمّر بصوتٍ منخفض نسبياً
وزوجته رفعت حاجباً
لقد كانا في منتصف الطريق تقريباً بعد عودتهما من المشفى وهما بكل جهدٍ يحاولان حمل الطفل الصغير الذي وضعته داميون والذي 'سيهون ليس مسئولاً عن انجابه بأي طريقة'
لقد كان في مقعدٍ صغيرٍ لطيف قام سيهون بشرائه بلونٍ أزرق والذي يمتلكون شقيقه تماماً باللون الوردي
لكن كلا زوجته قالت إن الأزرق يُلائم عينيه أكثر
'وهذا كان هراءً كبيراً يحدث في رأيه'
" اهه ! جدياً أنت أوه سيهون أنت لا تفكر في إيقاظ كعكتنا الصغيرة "
هو لم يجادلها حتى ، أعني داخلياً هو كان ينتحب على مدى لطافة الكعكة الصغيرة التي ستشاركهما المنزل لكن داميون حقاً كانت صعبة المراس
وهو يريد تربية ابنه تربيةً صالحة
" الآن سِر معي ببطء حتى نُدخله المنزل "
**
وتلك كانت اللحظة التي أقبل فيها جود آوه على حياتيهما لقد استحل غرفة سيهون المكتبية والتي طلبت منه داميون بكل 'أدب،وقاحة' التخلص من أشيائه وطلائها بالأزرق
هو جدياً اعتقد أن هذا الطفل يجني عليه الكثير
لم يمضي سوى اسبوع منذ أن وُلد وها هو قد كلّفه نصف حسابه المصرفي
" سيهون عزيزي انظر إليه أليس لطيفاً "
تدريجياً تلك العقدة بين حاجبتيه استقامت حين حدق بالطفال الصغير النائم بسلامٍ فوق سريرهما
كلاهما يجثوان بالقرب منه أرضاً
أنت تقرأ
The OOH's
Humorعِندَّما يحصُّل 'آوه سيهون' على أكثَّرِ الفتيّات جاذِبيةً كـ زوجةٍ له . وظيفةُ أحلامِه ستُناديهِ في أمِريكا. بعدِها هو سيحصُّل على صبيٍ جَميل كـ ابنٍ ، حينها هُم مِن المُفترّض أن يكُونوا عائِلةً سعيدة و مُثالِية . لكِن خمِنوا ماذا ؟ عائِلةُ ' آوه '...
