الحلَّقة الثانية عشر
* Vote & Comment , Please
Have Fun 👨👦 *" رجال عائلة آوه "
" لا اصدق ، جدياً هل ستتركاني هنا ؟ "
داميون ناحت فوق مائدة الطعام تضع ظاهر يدها على جبهتها بدرامية مُطلقةيمضغون طعامهم ببطء ، سيهون كان يُتابع الأخبار على التلفاز وجود كان مُنشغلاً بابتلاع كميات كبيرة من خليط المعكرونة ومثلجات الڤانيليا يرتدي فقط ملابسه الداخلية .
" داميون إنه ليومين فقط "
السيد آوه أجابها فقط من أجل المبدأ بينما هو في الواقع لم يكن يعطي لعنة بشأنها ." يا اللهي لن أقدر على فراقكما "
هى استمرّت بالنعيق بجانب زوجها تتمسك في ذراعههو يعلّم أنها تكاد تموت من 'السعادة' لأنها ستبقى وحدها في المنزل .
" كيف سأعيش أخبرني ؟ "
" داميون "
" يا اللهي أنا أحصل على نوبةٍ قلبية منذ الآن "
" جود صغيري كتلة الشعر أمك تُحبك "
" داميون "
" هل رأيت ذلك ! ، المسيح لقد وقف شعر يدي من قشعريرة الوحدة المطلقة "
" لقد جددت بطاقتك المصرفية صباحاً "
ولسببٍ ما مقعد داميون كان فارغاً فجأة .
_
" مجدداً هل يخبرني أحدهم لما علىّ الذهاب ؟ "
جود تذمر يمضغ العلكة بضجر هو لايعلم حتى ما الذي يفعله في السادسة صباحاً والده فعلياً اقتحم غرفته وحشره بداخل ملابسه ورمى به في المرآب ." جود اخفض صوتك انت لا تريد من داميون أن تستيقظ ستأتي للنحيب فوق رأسي مجدداً "
سيهون تنهد متأزماً يضع الامتعة في السيارة
وجود تابع صنع الفقاعات يعبث بهاتفه بلامبالاة.هو يتذكر ذلك الامر
فمنذ يومين .-
*عودة بالأحداث من مخيلة جود.دخلت حبة البطاطس الكبيرة من باب المنزل لقد كانت تمتلك ذات التعابير التي تقول 'لما أنا هنا مجدداً ؟ ، ليبتلعني أحدهم فقط'
أنت تقرأ
The OOH's
Humorعِندَّما يحصُّل 'آوه سيهون' على أكثَّرِ الفتيّات جاذِبيةً كـ زوجةٍ له . وظيفةُ أحلامِه ستُناديهِ في أمِريكا. بعدِها هو سيحصُّل على صبيٍ جَميل كـ ابنٍ ، حينها هُم مِن المُفترّض أن يكُونوا عائِلةً سعيدة و مُثالِية . لكِن خمِنوا ماذا ؟ عائِلةُ ' آوه '...