Second special interview with the
OOH's 🌸💛
Have fun & comment please ✨
_
في كاليفورنيا - جنوب لوس آنجلوس .
يتقدم فريقنا المُكون من المصورين ومُعدّي الإضاءة والُمخرجين
والمُنتجين والكاتبة المُؤلفة تجاه ذلك البيت في ضواحي البلدة مع عُشبٍ مهذب وصندوق بريدٍ أحمر يلمع بإسم " عائلة آوه "
تتقدم الكاتبة بإبتسامةٍ مُشعة فيما تُعدل نظارتها الضخمة فوق أرنبة أنفها وتسقط بثقل سبابتها فوق زر جرس المنزل .
نظر بقية الفريق لبعضهم بإرتياب حين سمعوا صراخ ونباح كلابٍ بالداخل .
ومضت الكاتبة مراراً بإستهجان هى متأكدة أنها حادثت السيدة آوه من أجل المقابلة مساء الأمس .
وأخيراً فتح أحدهم الباب .
" آوه مرحباً "
لقد كانت السيدة آوه
ابتسم الفريق واقترب المُصور ليركز الكاميرا على وجه الضيفة الأولى السيدة " داميون آوه "
ابتسمت داميون باتساع
" يا اللهي مرحباً هل هذه ام تي ڤي
Welcome to my crib ~ "
" ... "
" ... "
ابتسامة واسعة مع الكثير من الأسنان .
" داميون أنا الكاتبة ! "
هى تداركت الأمر سريعاً وأدخلت الفريق للمنزل قبل أن تقوم الكاتبة بإنهاء حياتها .
-
" حسناً داميون ، لقد فعلنا هذا من قبل تعلمين القواعد صحيح ؟ "
" أجل عزيزتي "
ابتسمت الكاتبة براحة واعتدلت في مقعدها أمام السيدة آوه لتخرج هاتفها الخلوي وتجهز الأسئلة .
" هناك مجموعة من الأسئلة في الواقع موجهة لكِ يأمل القراء معرفة أجوبتها "
أومأت داميون بودٍ وربتت على رأس كلبها الضخم المستلقي بجوارها على الأريكة
" أولاً أود تهنئة الجميع لقد احتلّ الكتاب المركز الثالث والثاني في فئة الفكاهة في الواتباد عدة مرات هذا كان عظيماً "
أنت تقرأ
The OOH's
فكاهةعِندَّما يحصُّل 'آوه سيهون' على أكثَّرِ الفتيّات جاذِبيةً كـ زوجةٍ له . وظيفةُ أحلامِه ستُناديهِ في أمِريكا. بعدِها هو سيحصُّل على صبيٍ جَميل كـ ابنٍ ، حينها هُم مِن المُفترّض أن يكُونوا عائِلةً سعيدة و مُثالِية . لكِن خمِنوا ماذا ؟ عائِلةُ ' آوه '...
