علقوا على كل مقطع ، عشان اقدم في التنزيل 👏.
-
| وجهة نظر الراويه |
نظرت لبعضيهما البعض ، وهُما غير مصدقتين ... سيفان ينظر لهُما بغرابه، ضيقت جينفر عيناها
وقالت وهي تحدق بأوليفيا .. التي تكادُ ان تموت من نظرات جينفر لها
جينفر
" اذاً ماذا تريدان ؟ "
اوليفيا
" ثلاثة كؤوس من البراندي .. "
سيفان
" هل انتِ جاده؟ ستثميلن اوليفيا ! "
اوليفيا
" لا اهتم البته "
جينفر
" وانت ياسيدي المُحترم ماذا تود ان تشرب ؟ "
سيفان
" كأس من الواين الخفيف "
جينفر
" حسنٌ "
لا تزال المُشاحنات بالنظرات بين اوليفيا وجينفر ، وكأن الواحده تنوي قتل الاخرى بنظراتهن
جلبت لهم الكؤوس وشربت اوليفيا الكأس الاول بدفعه واحده .. احضرت الكأس الثاني
مر الوقت ، الا ان طلبت عدداً هائلاً .. وكذلك سيفان شرب كأسين من الفودكا كذلك ، الثانيه صباحاً
والحانه ممتلئه .. اوليفيا على الارضيه مضجعه وتضحك بشكل جنوني . سيفان يرقص في كل مكان
الجنون وحده لا يكفيّ لأن يصف حالتيهُما ، امسكت اوليفيا بجينفر وهي ثمله جداً وقالت بين ضحكاتها
اوليفيا
" اتعلمين مالذي يضحكني ؟ ههه. لوي وتلك العجوز قالا ان زين يحبني ، وزين انكر ذلك هههه وسوف يتزوج ببيكالا ههههه الفتاه الشقراء الجميله ههههه مضحك كثيراً صحيح ؟ "
جينفر امسكتها وسحبتها معها وهي منذهله بعض الشيء ادخلتها الى غرف الحانات الفارغه
اوليفيا لا تزال تضحك وهذه المره بشكل اقوى ، كانت تضحك وتٌصفق
جينفر
" انتِ ثمله جداً ، قد تتعرضين للأغتصاب في لحظه وانتِ غير مدركه ذلك "
اوليفيا
" هههههه انتِ من ستقومين بإغتصابي مثلاً ، ههه هل انتِ شاذه ؟ "
جينفر
" اللعنه لستُ كتلك المقرفات ، الان اريد ان اسألك زين سيتزوج بمن ؟ "
توقفت اوليفيا فجأه عن الضحك .. ونظرت الى جينفر وهي على وشك البٌكاء
اوليفيا
أنت تقرأ
مُدللة بين يديّ بارِد
Fanfictionاوليفيا ذات الحظ العاثر ، وزين صاحب الثروة والغِنى .. يجتمعان معاً ويفترقان ايضاً ، عندما يجتمعُ الثلجُ والنار .. هنا نُحدثكم عن زين واوليفيا .