ch 1

8.6K 172 75
                                    

نزلت البارت بما أني نكدت عليكو فالايند بتاعت الرواية التانية فقولت افرفشكو هنا رغم أنه بارت نكد برضو فسوري 😂
متنسوش الڤوت ورأيكو 😅
1988, word 😦
4/2/2019

Taylor hill as jylan angel

#jylan pov

بخخت من عطري لأنظر لنفسي بالمرأة بأعجاب كم أبدو جميلة أنا
ها أنا علي أتم الاستعداد لرؤية حبيبي الوسيم
اليوم الذي أراه به هو عيد بالنسبة لي فهو دائما مشغول بسبب عمله ،هذا عيبه بل أنه يملك عيوب كثيرة لكني اتحمل كل عيوبه ،بل لا أراها عيوب ، لم أجد رجل مثالي ووسيم ورائع مثله كل شيء به جميل ،أنا حقا مهوسه به ليس مجرد حب
دق الهاتف لأجد أسمه أجبت سريعا والحماسه تملئني

(مرحباً عزيزي )
(مرحباً ماذا چيلان أنا أنتظر هنا من ساعة واللعنة أن لم تأتي الآن سأرحل حسنا لن أظل منتظرك لنهاية عمري )صرخ بغضب وأغلق بوجهي لكني معتاده لا بأس لا يعني ذلك هو فقط عصبي للغاية ويعشق الوقت ولا يضيع ثانية من عمره
نزلت ركضا لسيارتي متجاهلة نداء أمي بأسمي لو تأخرت ثانية أخري سيقتلني ولن يتردد أحمد الرب أن المقهي قريب
نزلت من سيارتي عدلت تنورتي القصيرة وسترتي القصيرة أيضاً
الأنظار كلها توجهت نحوي حين دخولي المقهي ،فقط لو ينظر هو لي بتلك النظرات سيقف قلبي من السعادة يكفي فقط أن يبتسم

دخلت لأجده يجلس والدخان يخرج من رأسه من الغضب
"إلهي ساعدني "همست وأنا أتوجه له
"هل أنتظرك أكثر أيتها الأميرة ؟"سخر بغضب وهو يطفي سيجارته بعنف لأبتلع غصتي

"آسفة عزيزي "قلت وأنا أقبل وجنته
"أخبرتك لا تفعلي تلك اللعنة "قال وهو يمسح قبلتي عن وجنته هو يكره أن يقبله أحد بوجنته لكني بحياتي لم اتجرأ وأقبله بفمه هو من يبدأ بتقبيلي وعناقي دائما وأنا أتجاوب معه

"لم تعلم كم كنت سعيدة أنك دعوتني لنجلس سويا هنا "قلت باسمة وأنا أجلس أمامه
" ما هذا الذي ترتديه ؟"قال وهو يشير لملابسي لأنظر لهم بتوتر
" هل أعجبوك ؟"قلت بأرتباك

"قرف أنهم قرف ،هل أنا أجلس مع عاهرة؟ أخبرتك من قبل چيلان لا ترتدي تلك اللعنة ألا تفهمي ؟"قال بغضب وعلا صوته لدرجة أن الجميع بدأ بالنظر لنا
"آسفة حبيبي لكن أنا أحبهم "قلت بهمس
"وأنا قلت لا ترتدي هذا أي لا ترتدي "قال وهو يضرب الطاولة بيده لأومئ
"آسفة أقسم لن أفعل مجددا هل نتحدث بما نحن أتيان لأجله متي سنحدد موعد الخطبة ؟"قلت لأغير الحديث

" بأي وقت المشكلة فقط أنك تعلمي بعملي لا عطلات ،لذا أنا تقدمت علي طلب عطلة وسيردوا علي ،لكنه بالتأكيد يوم السبت القادم "قال لأبتسم بسعادة ،إلهي سيحقق لي أمنيتي
"لا أصدق حبيبي اليوم الذي سأصبح به خطيبتك "قلت
"أنا من رأيي أن نجعلها زواج فورا وليس خطبة أن لا أعلم متي سأخذ عطلة مجدداً "قال لأبتسم بتوسع
"حقا ؟ إلهي "قلت بسعادة مفرطة وأنا أضع يدي على فمي كالبلهاء
" نعم سنفعل حفل بمنزلك ثم أخذك بعدها لمنزلي "قال ،ماذا ؟فقط؟

confused (Z.M)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن