اسيره بين اسوار قصره
سجينه بين حصون قلبه
وفقد كم اصبحت تهوى قربه
فاصبحت هى اسيرتة الجميله
واصبح هو معشوقها
"الوحش " كما اسمته
لتبدا حكايه جديده
الجميله والوحش
شكر خاص لزيزى محمد لانها هى اللى عملتلى الغلاف واتمنى ان روايتى تعجبكم وان شاء الله هبدا تنزيلها من يوم الاتنين ومتسوش التشجيع
أنت تقرأ
الجميله والوحش
Romanceجمالى لا حدود له ونظره عيناة لا مثيل لها فاعترف انى عشقه من نظرته ولكن لم اكن اعرف انى اصبحت اسيره فى عشق هذا الوحش