الفصل التاسع عشر

36.1K 566 11
                                    

" الفصل التاسع عشر"
" وجدت المفتاح"

تم الانتهاء من إعداد الطعام و ترتيب كل شى و مازالو فى انتظار الضيف الغامض ليرن الجرس
ليامر يوسف ابته بأن. تفتح الباب
لتفتح الباب لتقف مصدوما ثم تقوم بإغلاق الباب بقوة ليرن الجرس مرة أخرى لتفتح الباب ببط مازل يقف
جورى : حضرتك عايز ....
ليقطع حديثهم قدوم يوسف و هو يرحب بالضيف الغامض

يوسف ؛ : اهلا اهلا يا ادهم يابنى

ليحتضنه بقوة ليبادله ادهم الاحتضان فكم أنه يعز ذلك الرجل
" معلومه: ادهم بيكون طالب مميز عند يوسف لان يوسف كان الاستاذ الجامعي لادهم و هو اللى. كان بيشجعه على تحقيق حلمه و كان على اتصال دائم بادهم و لما رجع مصر بعد أن اكمل دراسته خارج البلاد و حقق حلمه وأصبح من امهر اللى الأساتذة الجامعيين"

يوسف : اتفضل يا بنى ..مالك كده ..اوعا تكون مكسوف لا سمح الله ....... هههههههههههه

ادهم : هههههههههههه لسه زى ماانت ياجوووو

جورى لنفسها : ابنى ....مكثوف ......و جوووو كمان لا دا الموضوع ده ميسكتش عليه "

لتستفيق من شرودها على صوت والدها و هو ينبها بأن تحضر مشروب بارد للضيف فانصاعت الى طلب والدها لتمر عددة دقائق ثم تأتى بالمشروب
ثم تقوم بتقديمه إلى ادهم الذي يجلس بأريحية و كانه يجلس في بيته لتنظر له بنظرات غامضه

جورى بهمس : اطفح بالسم الهارى

ادهم بتلاعب : بتقولى حاجه

جورى بابتسامة بلهلاء و لكن ساحرة فى نفس الوقت لتظهر تلك الغمازة التى تزين وجنتها : بقولك اتفضل بالهنا والشفا

ادهم باستفزاز : اااة مرسي

ليمسك بالمشروب و هو يرتشف منه القليل لينظر إليها بطريقه غريبه ولكن ساحرة

جورى لنفسها: " امجد ياقلبى هو من نظرة هيعمل فيك كده .....اسكت الله يخرب بيتك دا انا حاسه ان صوت نبضاتك وصل لحد اخر الشارع...."

لتستفيق من شرودها على صوت والدتها و هى ترحب بادهم

مريم: ازيك يا حبيبي عامله ....و الله اول ما يوسف قالى انك جاى و انا الفرحه مش سيعانى

ادهم بابتسامة جذابه : الحمد لله .....و انا و الله سعيد انى قابلت حضرتك

يوسف : ها ..يا بطل احكيلى بقا ايه الدنيا معاك

ادهم : الحمد الله ادينى حققت حلمي و بقيت من اشهر الأساتذة الجامعيين فى أمريكا و نزلت مصر افيد بلدى من وادينى بدرس بجامعة".........."

يوسف بدهشة: دى نفس الجامعة بتاعت جورى
معنى كده انك بدرسلها

جورى : لا
ادهم : أيوة

الجميله والوحشحيث تعيش القصص. اكتشف الآن