وقفت هازان مشمئزة و هي تقول لياغيز "- ماذا؟ كيف تقول مرحبا هكذا بكل برودة ألا تلاحظ أن دعست أمي بسيارتك "
اجتمع الناس حولهما و جلست هازان تبكي على أمها حملها الناس الى سيارة ياغيز و أخدوها إلى المستشفى بينما كانت هازان مشغولة بأمها تبكي و تتذكرها و هي واقفة خارج غرفة العمليات و ياغيز و هو يخشى على سمعته ان نصحه محامي عائلته بأن يسوي وضعيته مع هازان و أمه قبل أن يصل الخبر إلى الصحافة أوصى رجاله بأن يبحثوا عن تفاصيل حياة هازان
أنت تقرأ
تزوجت وحشا-الكاتبة عائشة-
Storie d'amore#تزوجت_وحشا #مقدمة يقال أنك حين تسير في طريق الإنتقام فعليك أن تحفر قبرين واحدا لعدوك و آخرا لنفسك ~لما هو قاس هكذا يقسوا عليها و يجعلها تتعذب ~لما يتجاهلها و لا تهمه مشاعرها أبدا ~و اي سبب يسمح له أن يسيء معاملتها و يقسوا عليها دون أن يراعي رقة مشا...