البارت 7

4.6K 78 16
                                    

وقفت هازان مشمئزة و هي تقول لياغيز "- ماذا؟  كيف تقول مرحبا هكذا بكل برودة ألا تلاحظ أن دعست أمي بسيارتك "
اجتمع الناس حولهما و جلست هازان تبكي على أمها حملها الناس الى سيارة ياغيز و أخدوها إلى المستشفى بينما كانت هازان مشغولة بأمها تبكي و تتذكرها و هي واقفة خارج غرفة العمليات و ياغيز و هو يخشى على سمعته  ان نصحه محامي عائلته بأن يسوي وضعيته مع هازان و أمه قبل أن يصل الخبر إلى الصحافة أوصى رجاله بأن يبحثوا عن تفاصيل حياة هازان

تزوجت وحشا-الكاتبة عائشة-حيث تعيش القصص. اكتشف الآن