الإبداع في الكويت رحيل دائم من اجل البحث عن الجذور يتساوى في ذلك الذين كانوا روادا في البداية الرحلة او الذين يخوضون غمارها حتى الآن فالرمال لا تحفظ جذورا والشمس الحارقة لا تبقى على الأطلال ولكن الذاكرة الأنسانية هي التي تقاوم دوما كل عوامل التعرية،وفي هذا العدد من الملف الذي تنشره مجلة العربي مشاركة منها في احتفاليات الكويت عاصمة للثقافه العربية نلقي الضوء على معاناةتلك الرحلة الإبداعية ويتجلى ذلك في شخصية الشاعر الكويتي عبدالله الفرج الذي أستقطر الثقافة العربية حتى أصبحت جزءا من روحه وأخذ يحاكي-دون ان يدري كل الأصوات الشعرية التي تناهت إلية عبر متون التراث العربي وهو في بحثه عن جذوره لم تستوقفه اللغه الرسمية والمكتوبة فحسب ولكن أستوقفه أيضا التراث الشفهي غير الرسمي فخاض في الشعر النبطي مغامره شبيهة بما فعله مع الشعر العربي.
أنت تقرأ
شخابيطي🗨😹
Rastgeleاكتب لمن يشتاق لمن يحب اكتب الذي يشتعل في قلبه لهيب الحب والشوق اكتب للتقرب لله تعالى ولمحمد صلى الله عليه وسلم ولتلك الإبتسامه الجميله