هلو بارت جديد
لا يسعنى شكركم على البارت السابق
ساحاول الاستمرار بالتحديث اليومي
علقو بين الفقرات
تجاهلو الاخطاء
استمتعو
+++++++
صرير الارجوحه و بعض من الضحكات البرئه تخللت مسمعيها وهى تدفع بجسد الطفل اللذى كان يضحك ب ملئ فيه ( فيه يعني فمه او فاهه ) و الهواء يداعب خصلات شعره و بشرته الناعمه
الشمس تسطع عليهما و تجعلهما اشد اشراقا من ما كانا توارت ضحكاتها منسجمه معه
بينما راقبت عيناه ذلك المنظر الجميل امامه و لكم تمنى ان ينحت على جفناه ليراه كلما اغمض جفنهو ان حدث ذلك
لكان قد بات كفيفاً بصيراْ
افتز من فراشه لاهثا و امسك رأسه معانقا اياه بين كفاه
الندم قرر قرع بابه مجددا لتختلج المشاعر ضاغطاً على صدره ب الحاح مؤلم مطالبه ب المه و دمعه ان يهطل
و الدمع كان قد جف و ابى النزول
تلك الذكرى كان قد تناسها فلما عساها تحل ضيفه عليه اليوم
ملوحه له و دافعتا الندم المقيت ليسكنه
~
~
الطين يملئ الطريق و يشق على السير بذلك الجسد المنهك و المبلل
تنهد و دخل لمنزله اغلق الباب و انتزع الحذاء اللذى كان قد اتلف
و لكم كان هذا الحذاء غاليا بالنسبه له كان قد جمع مصروفه و اشتراه بمقاس ضعف مقاسه منذ اعوام
و لم يرتديه سوى اليوم لانه لم يكن يرغب ان يتسبب بالحرج لفتى الاوزماكى اللذى نساه و لا و بل تناساه تماما
نزع الجانبر و علقه و نزع بنطاله
ارتدى بعض من الثياب الجافه تشبه الخرق في منظرها
بعدما قام بتنشيف جسدهقميص واسع كان مريحا لحركته و البوكسر الخاص به قد يعد ذلك فاضح الا انه كان الخيار الادفئ و الافضل
كما ان لا احد يقطن معه لحسب حساب لثيابه
تناول مريله الطبخ المعلقه و شغل فرم الغاز المسطح ليضع اناء الطهى عليه
دقائق اعد فيها طبق اقل من متواضع
لم يكن قد تناول شئ منذ يوم على الاقل لذا لم يمانع بصنع اي شئ من بواقي الطعام لديه
أنت تقرأ
جسد هش|N.S مكتملة
Fanficانا اشبه ب قارب متهالك ضل سبيله في قرار البحر وسط الغيم خلف الضباب ضلمه معتمه تغلفني حتى بات ضوء الشمس يخيفني هل لك ان تصبح الشراع ولتصبح الرياح اللتى تقودني كن سراج الليل و اقشع الضباب الرواية مثلية كتبت الرواية و انا طفل فبتشوفو كرنج ثاثي الاب...