البارت طويل
تجاهلو الاخطاء
علقو بين الفقرات تحفيزا لى
استمتعو
١٧٦٠ كلمة
***************
هل تزداد الحرارة من حوله ام انه هو من كان يحترق ليبث بالحراره في الارجاء و بالرغم من تعرقه كان يرتجف بشده ، البخار يتكاثف امام فمه و عيناه شارده بالفراغ فوقه
وهو يسترجع بعض من لمحات الماضي
مهما بذل من جهده و مهما حاول محيه سيظل يعود له
مجددا و مجددا الى السرمدية الأبديه*سرمدية الانهائية
هو عالقه بمستنقع من الفراغ هو يغرق بمياه ضحله لا تتجاوز مفصل قدمه هو يموت وسط الا شئ هو يحترق دون اي ادخنه يحترق بصمت واقفا
وتد مغروس بلأرض*وتد عامود من الخشب
عتد مزخرف بألحان صامته و قصيده عن المأساه راقصات الحفل هن المعاناة و رن سخريه و في الختام كدمه على يسراه
( انا اصف هنا ساسكي و الكدمه هى الى على عينه اليسار من البارت الماضي )
هو واحد و اثنان هو
شخصان و جسد واحد
هو الروح و الموت
هو حاصد الارواح و سهم كيبيديا
هو سخريه ديموقراطية روما هو كل ما ينقض
هو التناقض و الانتقاض بجسد هشروحه داميه ولم يعد بأستطاعته تحمل المزيد بات كل شئ اصعب و اثقل من ان يطيق له حملا
ما بين هذا و ذاك و امسيته الشعريه قبل ليلتان و قصيدته التافهه بلأمس و دموعه الغير مبرره اليوم هو يكره كل شئ حتى نفسه يكره ضعفه و بكائه
لم يعد بأمكانه التوقف عن البكاء كل ليله دون سبب يجد نفسه يبكي بأنفاس مطربه و عقل مشتت دون سبب منطقي جل ما اجاد هو البكاء و البكاء و فقط .
لربما كان على التوقف منذ الامد ؟
تسائل هنا بندم على بقائه متمسك بلا شئ في هذه الحياه
لما ظل على قيد من الاساس ؟ مالذى جناه من كل ذلك سوى لاشئ اذا ما استثنيت كل شئ سئ حدث له و بما فيهم الاوزماكي الشاب اللذى فقط لا يستطيع وصف اي الاشخاص هو
و بسيرته هو وجد يده تقلب بين محادثاتهم كعادته كأنه وجد دفئ غير مبرر داخلها دفئ مرير و كاوى في ان
واحد ذلك البحر يصيبه بالجنون فهو لا يعلم ايهم هو و اي تلك الاقنعه هى ذاتهفهو بين الجميع عجز امام فهمه هو ساخر احمق غاضب كاره بارد دافئ عميق و سطحى قاسي و لين و كل ذلك في ان واحد يبدل بين كل اقنعته بسرعه و مهاره
هو الجميع و ايهم هو ؟
◇
لمحه من : ماضي / مستقبل
أنت تقرأ
جسد هش|N.S مكتملة
Fanficانا اشبه ب قارب متهالك ضل سبيله في قرار البحر وسط الغيم خلف الضباب ضلمه معتمه تغلفني حتى بات ضوء الشمس يخيفني هل لك ان تصبح الشراع ولتصبح الرياح اللتى تقودني كن سراج الليل و اقشع الضباب الرواية مثلية كتبت الرواية و انا طفل فبتشوفو كرنج ثاثي الاب...