هلو
اولا اعتذر كنت تعبان
تجاهلو الاخطاء الاملائيه
استمتعو
علقو بين الفقرات
*********
على القدر من كم الامل اللذى عانى منه خلال الايام السابه كان مستلقى على فراشه اللذى لا يمت للراحه ب صله
يحدق ب السقف المتأكل و اللذى كان يوشك ان ينقض من فوقه الا انه و لسبب ما السعاده دغدغت قلبه بلطف
و السعاده في قاموسه تعني فتى الاوزماكي
نسبه لذاك الاخير اللذى كان يقلب بضجر بين صور هاتفه ليتوقف لحظه امام تلك الصوره اللتى التقطها مؤخرا لفتى الاوتشيها
كان في غرفه الموسيقي
بعد ان انتهى من موجه بكائه كان يبدو لطيفا للغايه اراد الاوزماكي ان يحفظ تلك الصوره
اغلق هاتفه ف هذا الإمر يتخطى حدود قوته
نهض من اريكته مستقيما بضجر
حك فروه رأسه و كانت معدته تزمجر بشئ من الجوع و سط قلقه و تفكيره في الليلتان الماضيتان كان لم يتناول اي شئ
و لا رغبه له بإي طعام الا ان الم معدته كان قد فاق قدرة تحمله
انتهى به المطاف بشريحه من التوست مدهونه بالجبنه و كأس من العصير
هاتفه كان يعود للأتصال ليغلقه بحده لا مزاج له
عاد مجددا و مجددا ليتنهد
مكالمه من شخص لم يتوقع اتصاله من الاساس
ابتلع اللقمه في فمه بصعوبه مانعا نفيه من بصقها
لما عساه يتصل الان
بصوت كان يحاول الثبات ابتدأ المحادثه
" مرحبا "
فاجئته تلك التنهيده المرتاحه
" كيف حالك لقد قلقت عليك "
امتعظ بشده و اراد لو ان يغلق الهاتف الا انه تمالك اعصابه ليجيب بسخريه حوت على بعض من المراره
" اوه هل حقا تشعر بالقلق
سيدي "
" اعلم انى مقصر بحقك بنى "
انتابته موجه من الضحك هل تراه ادرك ذلك للتو
" ذلك لا يهم لقد تكيفت الامر على اي حال وداعا "
اغلق الخط جاعلا من والده يتاكله الندم على شئ فات الاوان على الندم عليه بالفعل
ليضع الهاتف و ينهض من مكتبه ممداً جسده و هو يتأمل السقف المزخرف من فوق رأسه
" لا اعلم ماذا افعل انا اب سئ اليس كذلك كوشينا "
بينما كانت يد ناروتو ترتجف و الغضب يتزايد عليه
أنت تقرأ
جسد هش|N.S مكتملة
Hayran Kurguانا اشبه ب قارب متهالك ضل سبيله في قرار البحر وسط الغيم خلف الضباب ضلمه معتمه تغلفني حتى بات ضوء الشمس يخيفني هل لك ان تصبح الشراع ولتصبح الرياح اللتى تقودني كن سراج الليل و اقشع الضباب الرواية مثلية كتبت الرواية و انا طفل فبتشوفو كرنج ثاثي الاب...
