دخل هذا الرجل بينهم! ولم يكن أحد يتوقع ما يحدث كانت العظمة والتباهي دور أساسي حيث تباهى احدهم وادعائه انه الملاك المنزه و اخذ بالحل حتى يكبر إطار صورتة امام الآخرين...لكن لايهم هذا الأشياء لم نلتفت اليها يومآ...وسارت الأقلام بما كتبَ الله لكن نواياهم هم عليها مسيطرون ونحن على يقين أن كل شيء هوه كان الافضل لنا لكن جروحهم لاتغتفر سلمنا ما كان علينا و مرت الايام (ومثل ميكولون عاد العود)وقفنا من جديد ونحن نتامل ما يدور في الأسفل!!
نعلم أن الحياة تدور ولا نريد أن نكون تحت عجلتها لهذا لم نشمت ولن نؤذي ولم نتفاخر بمى اصبحنا به ومدنا يد العون لكن هل يضيع الله حق احد؟
قط...سمعنا ورأينا ما حدث لكل من شارك بالادعاء والمكيده ......